إن خارطة الطريق الخاصة بمسار تسوية الأزمة اليمنية محاطة بالغموض والتعقيدات، حيث تستمر الأحداث السياسية والعسكرية في التطور بشكل لا يمكن تنبؤه بسلام حقيقي و بالاضافة
لم تستطع قيادة المليشيات الحوثية أن تخفي حقيقتها الإجرامية وأهدافها الوهمية طويلاً ، ولم تستطع مواصلة مشوار الكذب والتضليل والتمثيل على الشعب بقيامها بواجب الدفاع عن
مليشيا الحوثي تجبر آلاف الأطفال في المحافظات الشمالية على الالتحاق بالمراكز الصيفية التي تسيطر عليها. ويقدر عدد الملتحقين بهذه المراكز بأكثر من ربع مليون طفل وفتاة
عنوان المقال قد يعتقد القارئ أنه مزحة أو مبالغة فيه ولكن تنتهي عندما يطلع القارئ أن الفاعل عصابة الحوثي الإيرانية تنتهي تأثير الدهشة والصدمة من هكذا
في حياة المجتمعات البشرية نوعان من الثقافة لا ثالث لهما ، وهما ثقافة التسامح ويندرج في اطارها كل المفاهيم والأفكار الإيجابية والخيرية ، كالسلام والحب والتعاون
الدولة هي الضامن للحقوق، للحريات، للعيش، للأمن، للحياة، للاستقرار، للتدين، وحينما ساهمنا فيما مضي جميعنا في إضعاف الدولة لصالح كيانات وهيئات وغلّبنا مصالحنا الشخصية والفئوية والمناطقية
في حياة المجتمعات البشرية نوعان من الثقافة لا ثالث لهما ، وهما ثقافة التسامح ويندرج في اطارها كل المفاهيم والأفكار الإيجابية والخيرية ، كالسلام والحب والتعاون
لو صدقت إيران كذبتها فذلك من حقها. غير أن حكاية الآخرين مع تلك الكذبة تستحق أن يتأملها المرء من غير أن يسبق تأملاته بأحكام جاهزة. وإن
قبل أكثر من عقد من الزمان كانت الحياة تسير معنا بشكل طبيعي وجميل، وكانت أوضاعنا المعيشة والاقتصادية والتنموية والسياسية والأمنية والتعليمة والصحية وفي مختلف المجالات والجوانب
في يوم من أيام العام الماضي كنت قد رأيت صورة تجمع فقيد الوطن والصحافة اليمنية الأستاذ محمد المساح والصديق محمد هائل السامعي بجوار منزل، وطرف أحد