لم تجد مليشيا الإرهاب العنصرية الحوثية ومتشددي حزب الإصلاح فرع جماعة الإخوان المتطرفة في اليمن من رد يهدئ من حماس اليمنيين وتفاعلهم واندفاعهم مع القوات المشتركة
طارق صالح قائد المقاومة الوطنية عضو قيادة القوات المشتركة في الساحل الغربي هو إرث صالح الذي تركه لنا. هذا ما يقوله المنطق ومعطيات الواقع. ما
تتحمل الضالع وحدها اليوم عبء الحرب.. عبء رعونة الحوثي، وخيانة الإخوان، وسطحية السياسة السعودية، وهشاشة تحالفات المقاومة.. لكنها صامدة صموداً أسطورياً. بينما في سقطرى يتظاهر
أقبح ما في إعلانات الحوثي بشأن من يصفهم ب"العائدين"، هو اعتباره "اليمن" هي قريتك.. حين تعود لها عدت لوطنك!! مناطقياً، إلى أيّ المناطق ينتمي من
أول دولة في منطقة الجزيرة العربية والخليج عملت على تطبيق القانون على سائر أفراد المجتمع بمن في ذلك كبار مسؤولي الدولة. وأول دولة في المنطقة
الحرب في اليمن اليوم لا تؤذن بزوال قريب مهما لاح في الأفق تفاهمات هنا وهناك، أو تنسيق على أعلى المستويات بين "الإخوان والحوثي" وبما ينعكس سلباً
أنظروا.. قبل أكثر من مائتين وخمسين عاماً، أنشد الشاعر اليمني عبد الرحمن الآنسي قصيدة ورد فيها هذا البيت: يعارضها اللصوص ليدركوها ومن يعلق براكبة الهواء
القوة هي أن تنهض من لا شيء، تحمل أهدافك وتنزف العرق الذي يوفر الدم في المعركة، واليوم رأينا القوة تتجلى بصورتها العليا في سواعد المقاومة الجنوبية
كانت تقال، على سبيل المزاح أو التذمُّر، أمام حالة مائعة من تعدد السلطات ومصادر القرار ومواقع المسئولية، إنّ الشرعية تعتمد نظام الحوثيين أيضاً في تعيين
مرة أخرى، الضالع تعيد ضبط البوصلة التي عطّلها إخوان الشرعية في معاركهم العابثة شرقاً وجنوباً، تجاه المعركة الأساس: "التحرير من الحوثي" شمالاً. وها هي