تتبنى مليشيات الحوثي ممارسات تسلطية لإرهاب الطلاب والطالبات في المدارس الواقعة في مناطق سيطرتها. فتارة ترعب وتهدد الفتيات بفرقة الزينبيات، والقصص التي تدور حول
شكلت الإمارات العربية المتحدة، مشروعا متكاملا لدعم اليمنين، عسكرياً وتنموياً وإنسانياً، واتخذت سياسة واضحة للجانب العسكري بشفافية مطلقة رافضة سياسة الكشوف الوهمية لقيادة الشرعية، أو المتاجرة
غادر هلال الإمارات عدن والإقليم الجنوبي. هل هكذا تكون انتصرت الشرعية؟ غادرت الوكالة الإنسانية والإغاثية المهمة التي غطت على مدى أعوام فراغا كبيرا خلفته المؤسسات
✅ اغلقت هيئة الهلال الاحمر الاماراتي مكتبها في العاصمة عدن وسينسحب على سائر نشاطه في الجنوب بعد ان ادوا دورا انسانياً مهما في اليمن
خف، فأنت في تعز، مدينة الشكليات الملمعة بالكاميرات والقتل المجاني المنتشر بالشوارع. في تعز آلاف الكاميرات، صرف المحور منذ انطلاقة المعركة كاميرا لأغلبية جنوده الذين
هل فعلا القائد المجاهد العميد طارق صالح لديه القدرة الكافية لخوض معركة استعادة الجمهورية وانتزاع صنعاء. .؟! وهل سيكون هناك موقف شجاع ومسؤول للرئاسة بإعلان انتهاء
في الساحل الغربي إرادة تفت الجبال، لكن ما تسمى بالشرعية تخذلها، وفي الساحل الغربي رجال يقهرون الصعاب، ولكن مهزلة ستوكهولم قهرتهم، فالإرادة والقدرة والاستبسال سمات أولئك
الآن بالفعل نستطيع الجزم أن التحالف الإخواني الحوثي وبرعاية من إيران وتركيا ووساطة وتمويل من قطر قد صار حقيقة واقعة ثابتة يقيناً وليس مجرد أخبار، وذلك
كان لظهور العميد طارق صالح، وهو يكرم جرحى الجيش ويقبل رؤوسهم صداه الكبير الذي زعزع فيها عروش كهنة الحرب بشقيه الحوثي والإخواني. ففي الوقت الذي
لم تكن عصابة الحوثي - منذ ظهرت إلى العلن - إلا وكراً يتقاطر عليه اللصوص والمنحرفون والفارون من مجتمعاتهم وأعمالهم وأسرهم وبيوتهم تمرداً على نواميس الحياة