تحرك المجتمع الدولي لإنهاء الحرب في اليمن من محافظة الحديدة، كمنطلق لحل يشمل كافة الأراضي اليمنية و تتُعزز من خلاله بناء الثقة والمسار التفاوضي، ولكنهم فشلوا
لا تتركوا حجور وحيدةً؛ سيلعنكم التاريخ، فحجور لو سقطت سقطت واحدة من أهم أوراق النضال القبلي ضد الكهنوت؛ إن سقطت فلا تنتظروا أن تقوم غيرها ولو
في العاصمة البولندية وارسو، إمتزجت وتداخلت إرادة وصوت ومطلب الشعب الإيراني، ومعاناة شعوب المنطقة العربية المستمرة بسبب التدخلات الإيرانية التخريبية، مع إرادة وصوت ومطلب المجتمع الدولي
تحل الذكرى الثامنة لما تسمى "ثورة" فبراير، التي كانت الرصاصة التي دمرت اليمن الحبيب أرضاً وإنساناً، وها هم من خرجو إلى الساحات يستعدون للاحتفال لتدميرهم الوطن
الفبرايري الحقيقي اليوم هو الذي يستطيع، بشجاعة، أن يعزو إلى ثورة فبراير كل هذا التوحش والانهيار المتسلسل والضياع. فإن (عظَمَة) فبراير الفعلية لا وجود لها أصلاً
في يناير 2011 خرج الشباب إلى الساحات اليمنية ضد علي عبدالله صالح ورجال حكمه، لكن هؤلاء الشباب أو من لا يزال على موقفه السابق منهم، أصبحوا
مستوى الرفاهية التي توفرها السفينة "إم في بلوفرت" يقارن بخدمات الـ 7 نجوم. هذه ليست مجرد سفينة، إنها فندق عائم ضخم ومجهَّز بخدمات منتجع فريد من
هل تتذكَّرون ممثل حركة حماس حين وقف وبيده “سيدي” يشير به إلى محتوى “غير لائق” لابنة أحد مسؤولي منظمة التحرير الفلسطينية، مهدداً بنشره، في سياق حرب
لم تترك عصابة الحوثي لليمنيين شيء كي يفاوضون لأجله لقد دمرت كل شيء انتهكت كل شيء ومستمرة في تدمير وانتهاك ما تبقى. دمرت عصابة الحوثيين مؤسسات
يتساءل البعض: ما الذي يجعل اليمنيين يستمرون في رفض الحوثي رغم الوضع الإنساني والمجتمعي الكارثي الناتج عن الحرب؟ ملايين الجياع والمرضى والمهجرين والخائفين والتائهين. لماذا لا