لم يكن صيف هذا العام كما يشتهي الحوثي في مأرب والجوف والبيضاء فحرارته أشد من أن يحتملها قطعانه الذين دفع بهم مجاميع تلو أخرى المحظوظ منهم
من وحي صورة تكريم العميد طارق للجندي ضرار شمسان من اللواء الثامن حراس جمهورية. الجندي الذي كان يصد المغول كانت الكاميرا تجسد تلك اللحظة.
لم تسع أي جماعة سياسية وطنية كانت أو عميلة لتغيير المجتمع ومسخه كما تفعل جماعة الحوثي في اليمن، والتي لم تدخر جهداً ولم تبق فعلاً يظهر
لم ينتظر إلى أن ترفع له التقاير، أو يتأخر حتى تأتيه التوصيات، أو يتغافل حتى يتم تذكيره.. فهو المقدام المتواجد بين جنوده، والقريب منهم، وهو
تقترب السنة الثانية على إبرام اتفاق ستوكهولم من الانتهاء دون أن يتم منه شيء جوهري سوى وقف انتشال محافظة الحديدة الساحلية من قبضة الحوثيين ليمنحهم ميزة
لاقتحام منزل الشهيد عدنان الحمادي ما بعده، وما بعده ليس أقل من الإطاحة برأس التحالف مع أحزاب الإرهاب. ما حصل لمنزل شهيد العسكرية الوطنية عدنان
قبل يوم من احتفال فرع المؤتمر الشعبي العام بتعز بالذكرى السنوية الثالثة لتأسيس حزبهم، تلقت قيادة الفرع تهديداً من عصابة بلطجية بتخريب الحفل، ووعداً بقطع يد
مأرب - الحديدة: جناحان لأم معارك "الجمهورية الثانية". رغما عن أنف الف معركة لعينة تنتهب معركتنا الأم وتجتهد بلا توقف في استنزاف الطير الجمهوري وإطالة أمد
فجع الوسط الأدبي والثقافي والناشطات والناشطون برحيل الناشطة الأديبة الكاتبة الشاعرة سحر عبده. في مدى زمني قصير سجلت سحر اسمها بأحرف من نور في النشاط
.لا أعتقد أن هناك جيل عربي خاصة في السنوات القليلة الماضية لم يتغن بقصيدة عنوانها بلاد العُرب أوطاني .. و كم كان الشعور قويا حين نتجول