لا خلاف حول المعاناة التي تعيشها المرأة اليمنية في جميع المحافظات والمدن والقرى بدون استثناء وخاصة تحت سيطرة الحوثيين. وتبقى معاناة المرأة في مارب وبالذات في
تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة ، مقياساً مهماً ، يمكن من خلالها قياس المستوى الفكري والعلمي والثقافي لأي مجتمع ، أو شعب ، أو أمة ،
منذ بداية الحرب اليمنية، ومصطلح الهدنة الإنسانية والسياسية يتكرر بصورة دورية. فعندما تصاب الجماعة الحوثية بالضعف والفتور والهشاشة، وتقل إمكانياتها المادية والعسكرية وتتراجع قواتها الميدانية، تتدخل
العيد، فرصة خرافية لشحن أوردتكم بالقضية، وبنفخ أرواحكم بالشجاعة ولتعريف العدو بشكل أعمق، وأشد. في العيد ترى اليتامى الذين يحلمون بكسوة وتتذكر أن قاتل والدهم هو
كلنا نريد الأفضل لأطفالنا ونسعى دائما,لتشكيل روابط قوية بيننا وبينهم ونبحث عما يجعلهم سعداء. أطفالنا نعمة إلهية ويجب علينا الحفاظ عليهم, فمنذ ظهور التكنولوجيا في العالم،
ولا تصدقوا أعذار العادات والتقاليد والهوية والخصوصية التي نحاول بها تجميل تخلفنا. نحن هكذا، ليس لأن هذه طبيعتنا أو خصوصيتنا؛ نحن هكذا لأننا تخلفنا عن العصر
لم تكُن يومًا الأعياد مصدرًا للشقاء والبؤس، فلطالما كانت محطّةَ فرح. ولكن، عن أيّ عيدٍ نتحدّث، والمواطن اليمنيّ الّذي مازالَ رهينة لجشع التجار، يقف مُتفرّجًا أمامَ
مرأة بسيطة وفقيرة تجلس على زاوية طريق، أمام مركز الزهراوي الطبي، جوار حديقة 26، تحاول أن تبيع وتشتري وترزح ظهرها على متن الجدار، لتعيل أطفالها وبناتها
الهدف من الأعياد والمناسبات سواء الدينية او الاجتماعية ، هو إدخال الفرحة والسرور والبهجة والسعادة إلى القلوب ، لما لذلك من آثار إيجابية على الحالة النفسية
يحتفل العالم في كل عام، في اليوم الأول من شهر أيار، بعيد العمال؛ تقديرا وتكريما للدور الطليعي الذي يقومون به في بناء الحضارة الانسانية وتشييد صروحها