استخدم عبدالسلام فليتة وصف "الإخوة" عند الإشارة إلى المملكة العربية السعودية بعد سنوات من الإساءات والشتائم التي استخدمها الحوثيون كمبرر للتنكيل باليمنيين الرافضين لهم والتحريض ضد
تهدف إلى تحقيق العدالة، والتأكيد على أهميّة حقوق الإنسان الأساسيّة، وإنقاذ الأجيال من الحروب وكوارثها، كما تهدف لتحقيق معايير أفضل للحياة.. وتعد واحدة من أكبر وأشهر
اتِّساع مساحة الفساد في اليمن يعني انهيار كل شيء وتفلت عمل المؤسسات، لتصبح السلطة عبارة عن حالة استحواذ على الأموال ، وفرض ما يشبه الفوضى الاقتصادية
في سنوات الزمن الجميل زمن الوحدة والحرية والديمقراطية والمنجزات، كان أعداء النظام ينتقدون السلطة ويتحدثون عن الغلاء وعن انتهاك الحقوق والحريات، وينتقدون مشاريع التنمية والبُنى التحتية
دخل الحوثي صنعاء في 11 فبراير 2011 وليس في 21 سبتمبر 2014. كان الاصلاح ومن تحالف معه أول من جاء بالحوثي الى صنعاء وتحالف معه وليس
كلما عاد فبراير المشؤوم تعود إلى الذاكرة وقائع تفكيك دولتين عربيتين، هما اليمن وليبيا. فهل كان علي عبدالله صالح ومعمر القذافي من السوء والإجرام بحيث استحقا
الحديث عن أيام نكبة فبراير بتلك العاطفة الغبية لا تحتملها أوضاعنا الراهنة، ثلاثة عشر عام مريرة تنقضي وواقعنا اليوم يبدو شديد القسوة، مشهد الحرب بات طاغياً،
عندما جأني أتصال هاتفي من الأستاذ محمد عبد القادر جيلاني من دولة السودان الشقيقة لحضور ندوة "كن جميلاً" مع ضيفة الجلسة الروائية السودانية المخضرمة "زينب بليل"،
في عام 1937 من القرن الماضي .. لم يكن يتوقع الحضرمي الأصيل أحمد الحِبشي -رحمه الله- أن يشهد دكانه الصغير وسط صنعاء القديمة فكرة تأسيس جمهورية
بدايةً ........ ليس من العيب أن نقع كبشر في الخطأ أو السلبية ' فهذا الشيء وارد وطبيعي ' ولكن العيب والمؤسف هو إستمرارنا وإصرارنا على ذلك