في رثاء الفقيد الأستاذ الدكتور حسين محمد الحلالي، لا أدري من أين أبدأ، و إلى أين سينتهي بي الرثاء! كيف يمكن الوقوف أمام حدث أليم بهذا
الأساطير والخرافات من الأمور الفكرية والعقائدية التي رافقت الإنسان منذ القدم وحتى اليوم ، وكان للكهنة ورجال الدين في الحضارات القديمة اليد الطولى في إنتاج ورعاية
عندما تشاهد الآلاف تخرج للاستعراض استجابة لداعي جماعة الحوثي اسبوعيًا تحت عناوين نصرة غزة ، ولا تراهم ينتفضون لحقوقهم وكرامتهم الممتهنة ، ويتماهون مع تفجير المنازل
المَعلم المعانق للسماء، معلم اليمنيين الأبرز، ودين المعتدلين الأوحد، وعنوان المسلمين الأخلد، المآذن المضيئة، والحديقة الجامعة، والأرواح المتعايشة، والمكانة اليمنية البارزة ضمن التراث الإسلامي، جامع الصالح
مشكلة اليمنيين ليس لأن الحوثي يحكمهم ويحكم اليمن، المشكلة هي مشكلة الهوية التي يعاني منها الحوثي وفئته ويعتقدون في قرارة أنفسهم أنهم ليسوا بيمنيين وان هذا
للأمانة (رشة) خطفت الاضواء هذا العام ،انتفض الجميع من على المائدة دفعة واحدة ليتسمروا وقوفًا امام الشاشة الصغيرة انتظارا لموقفها امس الاول ، غير حالة الحرص
مثلما تتوقف جودة علاج الأمراض على جودة ودقة التشخيص ، كذلك الحال بالنسبة للأزمات السياسية يتوقف إيجاد الحلول المناسبة لها ، على جودة ودقة ومصداقية وموضوعية
خلال سنوات الحرب السابقة شهدت العملية التعليمية في محافظة تعز وفي غيرها من المحافظات اليمنية تدهورًا وتدنيًا ملحوظًا في مختلف المجالات والجوانب التعليمية. ومن أهم الأسباب
هل لهمجية الحوثيين سقف نهائي يقفون عنده؟ سؤال إجابته تؤكده الممارسات الهمجية المتعددة صورها. ما من يوم يمر إلا ومليشيات الحوثي ـ بعناصرها، وقياداتها المختلفة من
ما قاله ذلك الذنب إحدى أذناب أبي لهب ( لا اريد ان اوسخ قلمي بذكر اسمه ) عن الرئيس الصالح رحمه الله وعن جامع الصالح إنما