أن تكون واحة في زمن الجفاف، و أن تكون خيرًا في أيام جدب وقسوة جفت فيها منابع العطاء ،فتلك قمة الإنسانية والتماهي مع واقع الحال واحتياجات
حسب الإحصاءات يعد العالم العربي ربما المنطقة الوحيدة في العالم التي ارتفع فيها معدل الفقر (على أساس خط الفقر البالغ 3.65 دولار) خلال العقد الماضي، من
نعى اليمنيون في كافة ربوع الوطن أهم العملات التي عاشت معهم ردحًا من الزمن زهاء خمسين عامًا ، مثَّلت لهم حالة الرخاء ، ورمز للبركة ،
المنطقة العربية أضحت ساحة صراع إقليمي ودولي ، تتسابق فيها إسرائيل وأمريكا وحلفائهما ، وإيران وحلفاؤها على تقاسم النفوذ والمصالح ، على حساب العرب ومصالحهم وأمنهم
التجارة الدينية واحدة من التجارات الرائجة والمربحة جدًا ، وهي من أقدم التجارات التي عرفها الإنسان ، وقد اشتغل بها رجال الدين ( الكهنة والسدنة والعرافة
هل تلك الأساطيل والبوارج الحربية للدول العظمى التي أصبحت تجوب مياه البحر الأحمر والعربي طولاً وعرضاً هي لحماية السفن التجارية من هجمات الحركة الكهنوتية الحوثية ؟
في مخالفة واضحة وصريحة للنظام والقانون والدستور، يستولي جهاز الأمن والمخابرات التابع لجماعة الحوثي في العاصمة المختطفة صنعاء على صلاحية ومهام واختصاصات النائب العام والأجهزة القضائية،
التراحم والتكافل من أعظم المعاني الإنسانية التي يحثنا عليها ديننا الإسلامي الحنيف ويدعونا بموحبها لمساعدة الفقراء والمرضى والنازحين والطلاب من أهم الأعمال الإنسانية التي يمكن أن
يومًا بعد آخر تزداد انتهاكات و أعمال مليشيا الحوثي الإجرامية و لا تجد من يردعها، لذلك هي تفعل ما تشاء تقتل وتفجر منازل وتتحكم بمداخل النقاط
في رثاء الفقيد الأستاذ الدكتور حسين محمد الحلالي، لا أدري من أين أبدأ، و إلى أين سينتهي بي الرثاء! كيف يمكن الوقوف أمام حدث أليم بهذا