لم يتوقف فشل العملية التعليمية في حدود مناطق سيطرة المليشيات الحوثية ،وحسب، وإنما تعدى إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير إلى مناطق سيطرة الحكومة الشرعية
مسار التاريخ متعرج، ولا فرق سواء كان يكرر نفسه على طريقة هيغل، أم على طريقة ماركس، أم يصنع شيئاً جديداً. والقوى التي تتصور أنها تسير على
من حق الأجهزة الأمنية أن تأخذ احترازاتها الأمنية، بما لا يتعارض مع معايير حقوق الإنسان. على أي حال، كلما كانت الأجهزة الأمنية منضبطة وملتزمة باتباع الإجراءات
أجد نفسي وسطور كلماتي أحيانًا تكتب بعيدًا عن سياسية الصحيفة المتوازنة و الخروج عن السرب المغرد للسلام أو التوجة الإقليمي و الدولي،وهو بالتأكيد لن يكون تحديًا
رب ضارة نافعة.. مقولة لا تكاد تتطابق مع حال كما هي مع حال السفير أحمد علي عبدالله صالح، وقرار مجلس الأمن بتطبيق العقوبة بحقه، منذ بدء
يعتزم منتسبو الشرطة في مناطق سيطرة الشرعية مقاضاة وزير الداخلية لرفضه تسوية أوضاعهم .. ووجه منتسبو الشرطة دعوة لبقية زملائهم المحرومين من الترقية للانضمام اليهم
منذ بداية الحرب الانقلابية قبل ما يقارب من تسع سنوات والمليشيات الحوثية تحاصر مدينة تعز وتقطع الخطوط والمنافذ والطرقات الرابطة بين معظم المدن والقرى والمديريات والمحافظات
لقد استطاع القائد العسكري والسياسي العربي المسلم صلاح الدين الأيوبي أن يهزم الجيوش الصليبية الأوروبية جميعها على أبواب القدس ، فماذا فعل ؟ لقد ذكرني بهذه
الولاية والخلافة مشاريع بلا أفق ، ولا تعدو عن كونها أدوات صراع يتخذها الإسلام السياسي للاستهلاك الدعائي على غرار "الإسلام هو الحل" ، حتى اذا ما
والحرب ما زالت تستعر في غزة، تدمر البيوت وتقطع الأشلاء، بيننا اليوم من ينشغل بما يُعرف في أدبيات السياسة بـ«اليوم التالي للحرب»، وكيف نعيد إعمار شوارع