يوم الولاية أو يوم الغدير هو يوم الخرافة. نعم الخرافة التي يحاول الحوثيون من خلالها إعادة استعباد الشعب اليمني. الولاية للشعب والسيادة للشعب والسلطة للشعب. يوم
إن إقامة العدل بين الناس من أهم الركائز الأساسية لتقدم المجتمعات، ونشر ثقافة السلام، وتعزيز روح المحبة بين المجتمع. ومن أهم الأسباب التي تساعد على تقدم
عنوان المقال غريب بكل تأكيد، لكن هذا الزمان اصبح فيه كل شيء غريب ويخالف الفطرة الانسانية امر طبيعي، هذا العنوان الذي ترونه غريبا هو آخر سخافة
نعم، فُتحت طريق الحوبان- القصر- المدينة بعد سنوات حرب مدمرة، ذاق فيها اليمنيون عامة، و التعزيون خاصة، صنوف العذاب والتشرد والتهجير والنزوح وهُجروا من منازلهم رغمًا
بما أن أبناء وسكان محافظة تعز في مختلف مناطقهم ومديرياتهم واحيائهم وقراهم هم الطرف الوحيد المتضرر من الحصار المفروض على المدينة منذ تسع سنوات، وهم الطرف
رؤية اليمن للمستقبل تعتمد على عدة محاور أساسية تهدف إلى تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة والسلام. هذه الرؤية تتضمن الآتي: 1. تحقيق السلام والاستقرار تسعى اليمن إلى
كان المستشرق الفرنسي لويس ماسينيون، كما أشرنا هنا غير مرة، من كبار الغربيين المنبهرين بالإسلام. واعتبر البعض أنه اعتنق الإسلام فعلاً، وأنه لم يعد ممكناً أنه
بغض النظر عن طرائق المحدثين في تخريج وتصحيح سند حديث غدير خم، فإني أجد هذا الحديث من أكذب الأحاديث متنا لمخالفته الصريحة لمنهج النبوة وغايتها من
تحية عطره إلى الحركات المقاومة والنضالية التي يقوم بها سكان منطقة الأحواز، وهي منطقة تقع في جنوب غرب إيران وغنية بالنفط، تسكنها أغلبية عربية. منذ ضم
لا يمكن أن تستقيم أو تنتظم الحياة البشرية في أي مجتمع من المجتمعات إلا بوجود وتطبيق الأنظمة والقوانين والتشريعات التى تنظم شؤون الحياة، وتضمن تحقيق الأمن،