اظن انه لم يعد هناك من مبرر لاستمرار احتلال مباني التعليم في تعز ، فلا يعقل ان يكسر الحصار ،في حين ماتزال مباني للتعليم ترزح تحت
تحاول الحكومة الشرعية التغطية على فضيحتها بالتواطؤ مع عصابة الحوثي وتسهيل تمكينها من اختطاف اربع طائرات بكل سهولة ويسر، وهذا الأمر أثار استغراب الكثيرين الذين كانوا
يظل الزعيم الشهيد علي عبد الله صالح رمزًا وطنيًا لكل اليمنيين و قومي لكل العرب، وان كان قد استشهد مدافعًا عن النظام الجمهوري، فإن مناقبه ومآثرة
عندما ينتقد الكاتب ألأعمال والممارسات والأقوال والسياسات والمواقف الخاطئة للأصدقاء والخصوم والحلفاء نقدًا حصيفًا وحقيقيًا وبنّاءً ومتخصصًا وبأساليب علمية، فإن هذا لا يعني الاصطياد في الماء
بلدي مستباحة من الإمامة. أنا من وصاب الجميلة والمستباحة أيضا..أنا مطارد ، أنا حميري. فكرتُ في البحث عن لجوء في الغرب الذي دعم تدمير بلدي. أقسم
المعروف أن إرادة الشعوب تنتصر دائماً، ولا يمكن لها أن تنهزم أو تُقهر إن كانت ثابته وصلبة وقوية ومتماسكة، وهذا هو الأصل في حياة الشعوب ،
سنوات عديدة واليمن تعاني من الصراعات السياسية والحروب الدموية التي أوصلتها إلى الهاوية من دمار شامل في البُنى التحتية، وتفاقم الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، وشردت ملايين اليمنيين..
تلوح في الأفق خيارات متعددة لوطنٍ أدركته أوبئة الكيانات المظللة، والمليشيات الطامعة بخلود زائف ومسار متكسر ومواطنين مجردين من الكرامة والهوية، غير أن عزائم الرجال لا
يتطلب من مكونات الشرعية اليمنية التوحد تحت رؤية وطنية جامعة سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا للحفاظ على استقرار المجتمع، واستعادة دولته، ومنع تفككها خدمة للمشروع الحوثي ومطامع الخارج.
تخبرني بأنها ومنذ فترة طويلة لم تعد تقرأ لي ،وانها تفتقد حروفي، وتتمنى في أي لحظة أن تجد ما تكحل به عينيها ، لأن كلماتي تبعث