بسبب الانقلابات والاختلافات والصراعات العبثية وتصاعد التحديات والمماحكات والاستفزازات الهمجية، تنشأ الحروب الكارثية، وتموت الضمائر والقيم والأخلاقيات الإنسانية، وتُمارس أبشع الجرائم الوحشية.. والمعروف والمعلوم في مختلف
تعيش مدينة الحديدة في اليمن حالة من الكوارث الطبيعية والإنسانية الخطيرة، حيث تعرضت لأكبر كارثة سيول وجرف قرية بأكملها، وسط تقاعس مليشيا الحوثي من تقديم المساعدة
سأنتظر عودته حتى ولو لم أكن مناصرًا له .. هناك أشخاص من كثرة احترامك لها تدرك أن وجودهم في الحياة ضروري، تمامًا كما هو حالنا تجاه
حظي قرار رفع العقوبات الدولية الظالمة عن الشهيد الزعيم علي عبدالله صالح ونجله السفير أحمد علي عبدالله صالح بترحيب رسمي داخلي وخارجي وارتياح وتأييد سياسي وشعبي
كشفت ردود الفعل الأخيرة فيما يخص قرار رفع العقوبات عن العميد أحمد علي عبدالله صالح ووالده الزعيم ، عن مدى الأزمة التي يعيشها البعض من مرضى
في نهاية العام الدراسي الماضي اتضح أن وزارة التربية والتعليم في العاصمة المؤقتة عدن قد أخفقت في تحديد المدة الزمنية للتقويم المدرسي للعام المنصرم 2023-2024م، ولم
هناك سؤال مُحير مفاده ، ما الذي أغضب البعض من رفع مجلس الأمن العقوبات عن الشهيد علي عبدالله صالح ونجله أحمد ، حتى يحرك ذبابه الالكتروني
بعد 10 أعوام، رُفعت العقوبات عن أحمد علي عبدالله صالح و والده، وفي أول خطاب إعلامي للعميد أحمد علي عبدالله صالح، تجسدت في كلماته معانى الولاء
قلما نسمع أو نقرأ خطابات فيها من معاني الأصول والأخلاق والمروءة في هذا الزمن . فقد تابعنا كلمة السفير أحمد علي عبد الله صالح الذي قدم
في اليمن لا أمل في العيش والحياة والاستقرار، فنحن لا نعرف أي حزب نتبع، أو في أي حزب نثق. في اليمن تضاعفت المشاريع السياسية الضيقة وكثرت