منذ زمن طويل سألت الشاب النبيل محمد عبدالجليل لماذا يستمر رجال الأعمال و أصحاب الشركات في دعم الأندية والرياضة، في ظل سخط واستياء وتنكر وانتقاد
يُعتبر اندلاع السيول الجارفة في عدة محافظات يمنية مثل تعز، شمير، الحديدة، تهامة، وصنعاء، نتيجةً للتغيرات المناخية المتسارعة التي تشهدها المنطقة. هذه السيول الغزيرة تعتبر تهديداً
تابع الجميع الحملة الإعلامية المسعورة والممنهجة التى قام بها بعض الموترين والمفلسين عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الإجتماعي ضد شخص السفير أحمد علي عبدالله صالح منذ
الـ24 من أغسطس هو يوم تأسيس المؤتمر الشعبي العام، وقد شهد اليمن تحولًا كبيرًا و أحداثًا تاريخية مهمة وصولًا إلى عام 1990، حينما اتحد الشمال بالجنوب
يعكس تصرف جماعة الحوثيين تجاه المرأة واحدة من أبرز الجوانب التي تكشف عن الواقع الإنساني والاجتماعي في المناطق التي يسيطر عليها هؤلاء الفصيل. تتراوح هذه التصرفات
سنتحدث عن تهامة المنبوذة والمحرومة من حقوقها وخيراتها ، المنكوبه بالكوارث والفقر.. تهامه الممزقة التِي تلتحف الأحزان على شاطئ بحر المآسي، غير قادرة على حماية أبنائها
عندما سقط النظام سقط معه كل شيء في الدولة والقيادة والإدارة والأمن والأمان والاستقرار، وعمَّت الفوضى، والانفلات، والعبث، والخراب، والدمار، ونجحت المؤامرات والانقلابات واشتعلت الحروب، وتضاعفت
إن قضية رفع العقوبات عن الشهيد علي عبدالله صالح ونجله أحمد ، خطوة في الطريق الصحيح باحقاق العدالة وازالة الظلم وإن كانت قد جاءت متأخرة الا
تعرضت العديد من المدن والمديريات والقرى التهامية على طول شريط السهل والساحل التهامي مساء يوم الثلاثاء الماضي لأمطار شديدة الغزارة وسيول جارفة كان النصيب الاكبر منها
في الوقت الذي يجب أن تكون فيه المدن والمناطق السكنية ملاذًا آمنًا للمدنيين الأبرياء، تقوم فرق القنص الحوثية بعمليات استهداف غادرة تستهدف المدنيين وتروع الأبرياء في