التسريبات الأخيرة عن عبد الملك الحوثي وتحذيره لقياداته من عدم الركون على المقاتلين القبائل وأي حشد ووعود تأتي منها.. صحيحة مئة في المئة . وللمتفاجئ أو
صارت صنعاء بعيدة جدا عن كل اليمن، وكل ما جمعته هذه المدينة في خمسين سنة وأكثر منذ استقر الحال بعثره الجاهل عبدالملك الحوثي في أربع سنوات.
كلما طُرِح موضوع «الإخوان المسلمين» والتنظيمات الخارجة من تحت عباءتهم ومن فكرهم، ومدى التزام هذه الحركات بشعارات الديمقراطية والتعددية والإصلاح التي يرفعونها في حواراتهم مع الغرب،
هدى الحسيني يمكن اعتبار العقوبات الجديدة ضد إيران بمثابة دعوة إلى طهران لوقف نشاط قاسم سليماني قائد «فيلق القدس». فالتوقيت الذي حدده الرئيس الأميركي دونالد ترمب
باتت ولا زالت مخططات قطر والإخوان تتوغل في قلب المنطقة كخنجرآ مسموم يشكل الخطورة الكبرى على الوطن العربي ودول الخليج على وجه الخصوص عبر سياساتها وقياداتها
كُنّا في المؤتمر الشعبي العام قبل وأثناء الشراكة الورقية مع مليشيا الحوثي نُشدُّد ونُدافع عن قضايا جوهرية نعتبرها ثوابتا، كالتمسُّك بالدستور وإحترامه وإحترام القوانين النافذة وتفعيل
محاولة إيجاد نسخة للمؤتمر الشعبي العام على غرار نسخة شرعية المعاشيق محاولة فاشلة من الآن.. صحيح من حق المهندس الميسري أن يتسابق مع الدكتور بن دغر
وجعي على كل قطرة دم يمنية، لعسكري أو مدني.. في تهامة أو في صعدة، بطيران التحالف أو بمدفعية الجيش الوطني أو بسبب خطأ للحزام الأمني أو
ضمن منطق الحرب الباردة في المنطقة، والذي انتقل ليصبح دولياً، أصبح من المهم إعادة تسليط الضوء عليه بعد سنوات من رفضه من قبل الكثير من المحللين
المسمومون بالدجل الإيراني لا يرون الشعب الإيراني في عشقه العميق للحياة وفي شغفه بأن يكون جزءا من عصر، حُرم من الانضمام إليه. وهل لإيران وجه جميل؟