منذ بداية 2017 أستأجر المدعو أحمد الهادي مطاحن البحر الأحمر في الحديدة وهو أحد المقربين من عبدالملك الحوثي، وأصبح الهادي وكيل بنسبة عالية جداً لكل مايصل
حارب الحوثي كافة المنظمات المجتمعية العاملة في الحديدة منذ سنوات طويلة ولم يبقَ منها أحد بسبب قمع الميليشيا، فبعضها اقتُحمت مقراتها ونهبت أرصدتها، وبعضها أعتقل القائمون
الخروقات الحوثية وعدم التزامها بالهدنة ووقف إطلاق النار وممارستها وسلوكياتها الإجرامية في القتل والتشريد ونزوح المواطنين وزراعة الألغام والعبوات الناسفة إلى غيرها من الانتهاكات.. ناهيك عن
هاهي المليشيات الحوثية تعود هذه المرَّة كغيرها من المرَّات لنكثها بما التزمت به في اتفاق استوكهولم بالسويد في ال 13من ديسمبر للعام 2018م .. في مسعى
الكل يدرك تماما تلك الاكاذيب والتضليل والخداع الذي تمارسه عصابة الاجرام والتخريب الحوثية وعدم الالتزام بالمواثيق والمعاهدات والاتفاقيات وكالعادة من خلال متابعتنا بعدم الالتزام باخلاقيات واصول
كان لابد أن يرتبط تنفيذ اتفاق السويد، على ما به من تعقيدات وما حمله من آمال، بخطة للتنفيذ لا تترك أي مجال للمناورة أو النكوص عن
كان خبر مباركة "المجلس السياسي" خطوة "القيادة السياسية" تسليم "الجيش واللجان الشعبية" ميناء الحديدة ل "مصلحة خفر السواحل" الحدث الأكثر ظرافة وطرافة وغرابة من بين كل
من الواضح أن الحوثيين يواجهون مأزقاً أمام أنصارهم بعد موافقتهم على حضور الأمم المتحدة الكبير بالحديدة، ولذلك باتوا يستعجلون الإعلان عن تسليمهم الميناء بطريقة بهلوانية إلى
قرأتُ الأسبوع الماضي تغريدة للعميد الركن "طارق محمد عبدالله صالح"، قائد المقاومة الوطنية، على صفحته في "تويتر"، ختمها بـ"نحن نحارب؛ كي نفرض السلام تحت راية الجمهورية
يمنيو تويتر، نصفهم يغرد والنصف يقدم بلاغات . كل متاحات نشر ورأي وتعبير تتحول يمنياً إلى مساحات كيد وترصُّد . انتصارات زائفة، من نوعية توقيف حساب