يبدو أن الحوثيين علقوا في اشتباك غير محسوب ومتصاعد مع المجتمع الدولي. وليست اللهجة العدوانية ضد الجنرال الهولندي باترك، سوى تعبير عن ارتباك أكثر من
لن يكون هناك شيء في نهاية المطاف سوى الجمهورية اليمنية بشعارها وعلمها وحضورها وشخصها ولن يسمح العالم لليمن ان تتفتت لان في ذلك خطر على المحيط
الولايات المتحدة لا تملك حلولا واضحة لحل الصراع في اليمن، ويؤكد ذلك اكتفاء المسؤولين الأميركيين بدعوتهم المستمرة إلى حل الأزمة في اليمن دون تقديمهم خطوط للحلول
إذا كان "الحوثي" وأتباعه لا يسأمون من كثرة الغدر، ونقض العهود؛ بحكم طبيعتهم واعتيادهم على جني ثمارها.. فما هي الأرباح والفوائد التي تنالها الشرعية والتحالف على
إب، إبّان؛ إب التي في إب، وإب التي في أمريكا. التي في إب لا أحد يتضامن معها، وهي تعاني بلا توقف وتنزف بلا حدود. ويمدد
ورثنا كل العادات السيئة التي طالما حذرنا منها كل الذين سبقونا، لنجد أنفسنا نُعيد أدوار من سبقونا بصورة مُختلفة، رُبما بشكل سيئ فقط، القتل الأول في
حتاج تحالفاً وطنياً، تجمعه قواسم مشتركة في وطن جديد، وطن يمنيي ما بعد الجمهورية اليمنية. ورجاءً توقفوا عن التهريج ضد كلامي هذا، شرعيتكم كلها ومؤتمر
أخيراً، قررت صديقتي ترك مهنة التدريس تماماً، غير آسفة على حلمها المثالي بتنشئة أجيال تحترم وتحب لغتها العربية. صديقتي معلمة لغة عربية. والمعلم، بحسب قولها،
لم أتابع الجولات المستجدة من الردح والردح المضاد، وتقاذف العنتريات الفارغة، والشتائم المقذعة، والاتهامات المسفة بين المؤتمر والمؤتمر. كنا نمثِّل أنفسنا فيما كتبنا وقلنا بشأن
لم يكن في نسب النبي، صلى الله عليه وسلم، شيء من سفاح الجاهلية، فهو نسب شريف طاهر مطهر من جهة أبيه وأمه. وجاء هذا الحسيب