أشك أن تلك الوحدات والكتائب العسكرية الحاشدة، التي أعلن عنها الإخوان مؤخراً، في تعز، عبر استعراض عسكري مهيب في منطقة يفرس جبل حبشي، "من المجندين
بدون ترتيب ما بعد الحمادي وبسرعة عسكريا وظهور قيادة عسكرية للواء 35 تقوم بالمواصلة ستسقط كل تعز. التعزيون أمام منعطف تاريخي خطير، فراغ الحمادي
الخوف والرعب من ديسمبر أجبر ميليشيات الحوثي على استعراض القوة في شوارع صنعاء وأزقتها، وتشديد القبضة الأمنية بشكل مكثف، حاول الحوثي أن يعطي رسائل
هناك غضب من تعز، غضب شمالي جنوبي.. شمالاً.. عفاشي وحوثي، لأنها نصرت الإخوان وعلي محسن. العفافيش أصحابنا، يتحدثون عن مد اليد لعلي محسن
كم هو مسيء أن تقدم تعز نفسها في هذه الأوقات الصعبة على هذا النحو من الفوضى. أن يتم التعامل مع جريمة اغتيال غادرة
حزب الإصلاح مكنونا هجوم على مؤسسة الحرس الجمهوري والأمن المركزي باعتبار أنهما جيش عائلي، والآن معاهم في تعز جيش وطني حبوب محترم قوي
الموضوع ليس بسيطاً أو بلا أهمية بالنسبة لي، فأنا ذلك الطفل الذي لطالما أعجبت بشخصية علي عبدالله صالح وخطاباته، وبما أني عشت في بساط مؤتمري وفي
تفاصيل اغتيال الحمادي تشبه حادثة تفجير جامع دار الرئاسة، التي أصيب فيها الزعيم صالح، وقُتل عبدالعزيز عبدالغني ومحمد الخطيب وآخرون. هناك إخوان
اغتيال قائد عسكري محترم بحجم العميد عدنان الحمادي خسارة كبيرة صادمة ومؤلمة للغاية، مثلما يخسر عثير عكاز يتوكؤه ويهش به الشياطين من الطريق،
الذين اغتالوا العميد عدنان الحمادي أغبياء جداً، ليس بسبب ترويجهم فكرة أنه قُتل علي يد أخيه فقط، بل لأنهم أيضاً وعبر اغتياله حولوه إلى أيقونة نضالية