لقد كان أبى من الرجال الذين لا يسمحون للحزن أن يتسلل لقلوب أبناءهم. وكنت أحسبني قادرا على الصبر والتجلد ومجابهة صروف الحياة، فلما توفي
الزميل عصام الحرازي، يرحمه الله، توفي في صنعاء، بمضاعفات فيروس H1N1 (انفلونزا الخنازير) حسبما نُقل إلينا ونقرأ. وهو ليس الأول. ما يُنشر ويُتداول في
تتفنن جماعة الحوثي وتبدع كل يوم أكثر في تحويل صنعاء إلى كابول اخرى. ففي حين تراها تمنع الانترنت في القرى، فهي ترفع أسعاره في
اعتقلته مليشيات الحوثي سنة 2016 بدافع الاشتباه ووضعته في سجن مدينة الصالح في الحوبان بمحافظة تعز، وعلمت أسرته بالأمر، وظلت تلاحق قضيته من مشرف حوثي
أثار فضولي مقال النبيه العزيز أمين الوائلي الذي كان تحت عنوان "الذين باعوا الحديدة" منتقداً حالة الخجل والتستر بالندم الذي أبداه وزير الخارجية
يقرِّر خالد اليماني، بمناسبة مرور عام على صفقة العار، أن ينقد استوكهولم ومسار الحديدة التفاوضي الفاشل والمساعد للحوثيين وتمتُّعهم بامتيازات عدم تنفيذ
أيوب طارش منتشر في كل أرجاء اليمن مثله مثل الهواء والكل يستنشق ويتنفس اوكسجين أنغامه وألحانه.. الرجال والنساء الشباب والشيوخ الصبيان والصبايا والأطفال. بالنسبة
في مسلسل ادعاءات الوطنية والدولاتية للاصلاحيين، تغلب تناقضات مواقفهم أكثر من الحوثي الذي طالب بدولة علمانية إبان مؤتمر الحوار، وإذا به يحول البلد إلى حوزة
من خلال متابعتي لما يتم نشره تبين لي أن جميع العقلاء في تعز أدانوا ونددوا بالحشد في يفرس واعتبروا أن ذلك الحشد مليشيات
مر عام مُر منذ توقيع ما يسمى باتفاق السويد، دون أي تقدم يذكر في تطبيقه على الأرض سوى "حماية" الحوثيين، ومنحهم فرصة استطاعوا من