في الوقت الذي تتعالى فيه نبرات التحريض والوعد والوعيد لمعارك بينية مسلحة يسعى البعض لإيقادها فيما بين مكونات جبهات التحرير المناهضة للانقلاب الحوثي في مناطق محافظة
في ظل الحرب وفيروس كورونا المستجد وغياب الحكومة تتعدد معاناة الناس الذين يصرخون ولا أحد يسمع لشكواهم، وعند تصفح المواقع أو الاتصال بالاقارب تدهشك قصص الموت
حنِّيت بالغربه وقلبي شن شوقَه واضرمَه واشعل حنايا في حنايا شوقها للعود هام حنيت للسكنه وانا للضَيق شوقي بعزمه وامسيت بالخربه أراقب سيل حده والغمام
تعددت محطات الفشل التي مر بها حزب الإصلاح منذ انطلاقته وحتى اليوم، رغم مضي ما يقارب ثلاثين عاما على يوم تأسيسه "المشؤوم"، ولم يتعلم شيئاً سوى
استحضر الخشوع والوقار مستعظماً المكان وقدسية ساكنيه، ودخل إلى المقبرة من بابها، مرتلاً سورة الفاتحة ونشيد البلاد، وقف أمام أضرحة متساوية، تسكن بداخلها أجساد عليها علامات
حينما تتغنى قنوات الإخوان الإعلامية وشبكاتهم ومواقعهم الإخبارية الكثيرة عن معاركهم مع مليشيا الحوثي، هنا استوقف عقلك برهة ولتنظر يميناً وشمالاً في لحظة تأمل لتعلم أن
رداً على ما نشره المعمري في مقاله الذي دشن مرحلة صراع بين رفقاء النضال على عموم الجغرافيا الوطنية ليس في تعز فحسب بل على مستوى الوطن،
بدا حريصاً كل الحرص على أن يلحق بنفسه أكبر ضربة وأن يمزق وجهه كيائس لم يعد يربطه رابط بأحد في وطنه، ولقد هالتني العملية الانتحارية السياسية
إلى ما قبل فترة وجيزة كان الأخ الزميل علي المعمري محافظ تعز الأسبق قد تحلى بنوع من الاعتدال والمنطقية والاستنارة في بعض أطروحاته أثناء النقاشات الداخلية
حصدت الحرب العالمية الأولى أكثر من ثمانية ملايين نسمة وجرحت أكثر من 21 مليون نسمة وسبعة ملايين أسير ومفقود، لكن ما حصده بعدها وباء يبدو من