إن ما يحدث اليوم من تطورات دراماتيكية في السياسات الدولية لا يبشر بالخير أبداً. فمن يتحكم في تلك السياسات هم حتماً أشخاص غير أسوياء نفسياً وفكرياً.
صورة المشهد السياسي لحال أمتنا العربية يثير الاستغراب. والسؤال: إلى أين نحن سائرون؟ وهل هناك نهاية للطريق الذي سلكناه؟ ولماذا كل هذا التردي والانهيارات في كل
ما تعرض ويتعرض له العقيد عبدالحكيم الجبزي وقبله العميد عدنان الحمادي، وبينهما العقيد وليد الذبحاني وفؤاد الشدادي وباقي ضباط اللواء 35 مدرع، هو مثال حي لتعامل
من 2011 إلى اليوم عموما واليمنيون يمارسون في حق بعضهم البعض أبشع صنوف المهانة والعذاب والقتل اليومي المستمر وكأننا أمة من القطط التي تأكل أبناءها..! أصبحنا
يظل القلم راقياً كلما كان صاحبه يحمل فكراً متوازناً ، ووسطياً ، وحُراً ، ونزيهاً ، وموضوعياً ، ومحايداً ، وشريفاً ، ووطنياً ، وطالما كان
يعد الفاسد المعتق والمخضرم حمود عباد، واحداً من أبرز القيادات الحوثية التي تؤمن المال لميليشيا الحوثي الانقلابية، فمنذ تعيينه أمينا للعاصمة وهو يستميت في تحصيل الإيرادات
بداية، أهنئ قيادة المؤتمر الشعبي العام ممثلة برئيس الموتمر ونوابه والأمين العام ومساعديه وكل قيادات وأعضاء المؤتمر بمناسبة الذكرى الأربعين لميلاد المؤتمر الشعبي العام الذي يصادف
كانت الثورة اليمنية منذ البدء بحاجة إلى أداة تنظيمية تستطيع أن تقود جموع الشعب نحو غاياته الثورية والوحدوية، تقوده نحو تقوية مداميك الجمهورية، ونحو تقوية عرى
في السبعينات بدأت جذور المؤتمر الشعبي العام تبرز ،ككيان وطني جامع لتوجهات اليمنيين الفكرية والسياسية، بديلا عن افكار وتوجهات الأحزاب والتنظيمات اليسارية واليمينية المدعومة من الخارج،
رغم التشظي والخلافات والانقسام وانعدام القيادة الموحدة، إلا ان حزب المؤتمر الشعبي العام ظل ويظل هو السواد الأعظم والقاعدة الكبيرة والمسار المناسب والأقرب الذي يعول عليه