وضعت الأعراف اليمنية والعربية مكانة خاصة للمرأة، حمتها بأعراف وعادات وتقاليد أو ما يسمى بالناموس المجتمعي وقد تكون القبيلة اليمنية أكثر قبائل العرب أعطى للمرأة مكان
من المتعارف عليه في كل الدول أن مسؤلية ملاحقة الجريمة ، بما في ذلك جريمة الفساد تقع على عاتق النائب العام ، بل إن مسؤليته في
هي الجحملية التي احتضنت كل أبناء اليمن، تتنوع فيها الأفكار والتوجهات ، لكنها جمعت الكل في واحد. وهكذا هي محافظة تعز، حاضنة لليمن شماله وجنوبه، شرقه
حاولت وتحاول الولايات المتحدة الأمريكية ودول أوروبا أن تغطي وجهها الحقيقي القبيح بوجه مستعار جميل، وحاولت أن تثبت للعالم بأنها دول راعية للسلام وداعمة للعدالة والحرية
رحل إلى جوار ربه اليوم أالاستاذ الكريم الفاضل الأستاذ عبد الله عبد الجليل المخلافي الذي كان أول من علمني كتابة الأبجدية. لن أنسى كيف علمني كتابة
دون بحث جدلي في الأسباب فإن اليمن منذ 2012 تدهورت فيه الأوضاع من مرحلة الفشل إلى الشلل ثم التفكك ثم التشظي. ومنذ السابع من أبريل دخلنا
عام 2011 دخلت ساحة التغيير وبدأت أسمع الهتافات والخطب المتشنجة وتحولت إلى ساحة لتسابق بين خطب الإصلاح ومنظري اليسار ليمنح هؤلاء كائن دخيل حرية التحرك وتحت
أنهى أسود الأطلس رحلة مونديال كأس العالم 2022م بنتيجة مشرفة وبحصوله على المرتبة الرابع على مستوى العالم. وقد جات هذه النتيجة بعد رحلة شاقة وشيقة
كان لا بد لنا من تنظيم الفساد لكونه أصبح حاله ملزمه في حياة الشعب اليمني. بعد ثورة 48 عندما دخل القبائل لنهب صنعاء، مجموعة وصلت منطقة
في سابق السنوات كانت السلطة الحاكمة تتجاوز بعض القوانين العسكرية وتمنح رتبة أو رتبا فخرية لضابط أو ضابطين أو لبضعة ضباط في بعض محافظات الجمهورية، وكانت