سنظل نكتب عن ثورتنا العظيمة ثورة الـ26 من سبتمبر ما حيينا ومازال القلب ينبض فينا، سنكتب عن ملحمة عشقٍ لا تنتهي، سنكتب عن معشوقة قلوبنا ونبض
أيام قليلة تفصلنا عن الذكرى ال 60 لثورة ال 26 من سبتمبر المجيدة التي قضت على أسوى نظام كهنوتي في شمال الوطن وكانت المنطلق الرئيسي لتفجير
اليوم خذوا الوسيلة لفصل الأنساب بين الأصل والدخيل ليس جزافا، وإنما نحدد من هو اليمني استنادا إلى أمر حي وشامل وملموس. ثورة السادس والعشرين من سبتمبر
نحتفل بالذكرى ال60 لثورة 26 سبتمبر 1962 حين ثار الشعب اليمني على نظام أمامي بائد جعل من الفقر والمرض والتخلف أساسا للحكم، فقد انتشرت الأمراض والأوبئة
يعرف اليمنيون الحادي والعشرين من سبتمبر بأنه اليوم الاسود بتاريخ اليمن المعاصر لما جلب عليهم من نكبة تشابه النكبة التي عرفها الشعب الفلسطيني، لما تسببه من
في سبتمبر بالتحديد الشهر الخالد والزمن الباقي والموال الجميل، واللغة الفصيحة والبعث الجدير والنهوض الذي أذاب جليد العترة الزائفة، والراهن الذي مضى يجدف أحلام أجيال رزحت
سبتمبر مبارك يا جمهوريين إحدى عشرة سنة من الفوضى التي بدأت ب2011 والتهالك الداخلي وتداعي الجمهورية الممزقة بين أظافر من يفترض أنها أدواتها السياسية (المعارضة)، هكذا
من بين أزقة وأحياء محافظات يدمرها الحرب ويقتل أبناؤها بالقذائف والرصاص، ويعاني سكانها غلاء المعيشة والفقر وغياب الأمن وقطع الطرقات والفوضى والانفلات، تجاوز منتخبنا الوطني للشباب
الثورة... هي التعبير الحقيقي عن إرادة الغالبية العظمى من أبناء الشعب، والذي يفضي إلى تغيير إيجابي في حياتهم في كل مجالات الحياة، ففي المجال السياسي هي
قبل سيطرة الجائحة الحوثي على البلاد، كان أغلب اليمنيين الذين ولدوا بعد 1962 يقللون من أهمية ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، ويجهلون بشاعة ورجعية نظام الإمامة