اختارت إيران لأتباعها في المنطقة العربية (العراق، لبنان، واليمن) خطة تحويل الولاء من ولاء للوطن والهوية القومية العربية إلى ولاء للمذهبية ثم إلى إيران، وهو ما
تسود حالة من عدم «اليقين السياسي» في المشهد الأمريكي مع الاقتراب من انتخابات التجديد النصفي لمجلسي النواب والشيوخ في ظل تمسك الديمقراطيين بالأمل للحفاظ على أغلبيتهم
إن ما تعيشه المنطقة العربية من تطورات كبيرة ومتسارعة على كل المستويات، وما تتعرض له بعض الدول العربية من تدخلات سافرة في شئونها الداخلية ومن تهديدات
تزويج المواطنين ليس ضمن وظائف الدولة، ولم أسمع بحكومة في أي دولة في العالم تقوم بتزويج مواطنيها، باسثناء حكومة صنعاء! فوظيفة الدولة هي تقديم الخدمات والسلع
لا تعولوا على قادة يفسرون وجودهم في المناصب العليا التي يشغلونها بمنطق الحصص والاستحقاق المناطقي والجهوي وليس بمنطق الجدارة الوطنية والعملية ولا بمنطق الواجب والإنجاز. هؤلاء
هنالك العديد من الصفات الإيجابية والسلوكيات الراقية والحضارية ، إذا ظهرت على الإنسان والتزم بها في كل تعاملاته وسلوكياته ، يصبح حينها إنساناً مدنياً ومتحضراً وإيجابياً
بعد مرور ما بقارب من أسبوعين على تحرك الحملة الأمنية وإعلانها بدأ ملاحقة المطلوبين أمنياً في مدينة تعز كان لأبد بعد مرور هذه الفترة من تقيم
بعد عشرين عاماً فاتت، أو قرنين مقبلين، لن يمنح التاريخ أي نوع من الشرعية أو الوقائية للعدوان الأميركي - البريطاني على العراق في عام 2003. وإذا
تتعاظم الاحتجاجات والصدامات بين المتظاهرين الإيرانيين من جهة وأجهزة الأمن الإيراني المدعومة من قوات الحرس الثوري من جهة أخرى منذ عدة أيام , حيث تؤكد الأحداث
بصراحة... وأنا أبحث في تاريخ الأنظمة السياسية، وصلت إلى أن هذه الأنظمة وعبر تاريخها الطويل، دائماً ما تقوم بتكرار الأخطاء السابقة، وبنفس الأدوات وبنفس الأساليب، وفي