لا أدري كيف أبدأ هذا الحديث. كما نعلم جميعا أن في مصر ما يقارب المليون أو يزيد من اليمنيين كما يتردد في تصريحات بعض المسؤولين اليمنيين.
يظن كثير أن "المواطنة" تعني "حب الوطن"، ولكن الحقيقة أنها لا تعني ذلك فقط، بل هي مفهوم غربي بدأ قبل الميلاد مع الحضارتين اليونانية والرومانية، وكان
هذه العبارة البسيطة المكونة من ثلاث كلمات فقط ، ( أنا ضد الطائفية ) كفيلة بحل الكثير من خلافات وصراعات المسلمين ، وكفيلة بجعلهم إخواناً متحابين
استمرت جماعة الحوثي لسنوات طويلة في نهب مرتبات الموظفين على مرأى ومسمع العالم، لكن الاستمرار في هذه الجريمة إلى ما لا نهاية مسألة غير منطقية لا
أولا: هناك منطق استراتيجي يحكم السلوك الأمريكي في المنطقة، الشرق الأوسط، والخليج واليمن في قلب هذه المنطقة، هذا المنطق محكوم بما تريده أمريكا من منافع وليس
حفل التأريخ العربي بأشكال متعددة من الاحتلالات والعديد من نماذج الاستعمار وتعرضت المساحة العربية لحالة من النهب والإذلال وترسيخ ثقافة المحتل وطريقة إدارته العنيفة للشعوب ونهبه
بدايةً، من المعلوم بأن أهم المؤشرات المادية لكسب المعارك والحروب العسكرية هو مؤشر القوة المادية. فمن يمتلك عناصرها، ممثلة في الجيوش المدربة والمؤهلة وفي الأسلحة الفتاكة
ما أروع المرأة عندما تغضب. على مدى الأسابيع الثمانية الماضية، قتل النظام الإيراني أكثر من 300 متظاهرة ومتظاهر، وسجن ما يقرب من 15000 وهدد بإعدام مئات
تواصل مليشيا الحوثي مزايدتها على آلام وجراحات اليمنيين بالقول إنها مع صرف المرتبات ومع عدم التوقيع على أي هدنة جديدة إلا وفق ذلك الشرط. ففي
بعيد يوم واحد من ذلك الموعد المضروب قبل سنتين، كتبت هنا في هذه المساحة معلقاً على إخفاق المقاول والممثل المصري محمد علي المقيم بإسبانيا، في تحريك