دون بحث جدلي في الأسباب فإن اليمن منذ 2012 تدهورت فيه الأوضاع من مرحلة الفشل إلى الشلل ثم التفكك ثم التشظي. ومنذ السابع من أبريل دخلنا
عام 2011 دخلت ساحة التغيير وبدأت أسمع الهتافات والخطب المتشنجة وتحولت إلى ساحة لتسابق بين خطب الإصلاح ومنظري اليسار ليمنح هؤلاء كائن دخيل حرية التحرك وتحت
أنهى أسود الأطلس رحلة مونديال كأس العالم 2022م بنتيجة مشرفة وبحصوله على المرتبة الرابع على مستوى العالم. وقد جات هذه النتيجة بعد رحلة شاقة وشيقة
كان لا بد لنا من تنظيم الفساد لكونه أصبح حاله ملزمه في حياة الشعب اليمني. بعد ثورة 48 عندما دخل القبائل لنهب صنعاء، مجموعة وصلت منطقة
في سابق السنوات كانت السلطة الحاكمة تتجاوز بعض القوانين العسكرية وتمنح رتبة أو رتبا فخرية لضابط أو ضابطين أو لبضعة ضباط في بعض محافظات الجمهورية، وكانت
القياس والعبرة في لقاءات كرة القدم بالنتائج النهائية التي تقاس بالأهداف والنتائج النهائية لا تأتي دائماً لصالح الفريق الأقوى أو الأفضل وإنما قد تكون نتيجة حظ
أخيراً، استفاق الغرب على صواريخ إيران ومسيّراتها، كما استفاق على الأزمة الداخلية التي تعاني منها "الجمهوريّة الإسلاميّة" وهي أزمة مرتبطة بنظام لم يستطع أن يكون متصالحاً
صحيح أن منتخب فرنسا نجح اليوم في حرمان منتخب المغرب من الوصول إلى الدور النهائي لبطولة مونديال 2022 في قطر...لكن منتخب المغرب نجح بالمقابل في تحقيق
من خلال متابعة عمليات البطش والاستبداد والإجرام ومختلف أصناف السلوكيات العدائية والاستعباد والامتهان التى تمارسها الجماعة الحوثية في مختلف المحافظات الواقعة تحت سيطرتها، نلاحظ أن حدوث
في العادة تؤرخ الشعوب لأيامها الشخصية ولتحولاتها الكبيرة والصغيرة في مسيرة حياتها الجمعية بالاستناد على أحداث عظيمة لها علامات مشرقة، أو من خلال أحداث صعبة ومؤلمة