بعد أربعون عام من تاريخ تأسيسه في العاصمة اليمنية صنعاء في الـ24 من أغسطس 1982م يحتفل المؤتمر الشعبي العام في الـ24 من أغسطس القادم بالذكرى الـ40
يحتفل المؤتمر الشعبي يوم 24 أغسطس بعيده الـ40 على تأسيسه كحزب وطني جامع نابع من التراب اليمني والثقافة اليمنية والمصلحة اليمنية والثوابت الوطنية والمبادئ السبتمبرية والأكتوبرية،
تُعد فكرةُ التأسيس لمنعطفٍ جديد فكرة عظيمة، ليس في بلورتها وحسب، وإنما في الحفاظ عليها والعمل على انجاحها وتطويرها، وتطويع مخرجاتها؛ حتى تصبح واقعًا ملموسًا، وحدثًا
رغم الإمكانيات الاقتصادية المحدودة والشحيحة ورغم تدني الدخل القومي اليمني، بسبب محدودية الموارد الاقتصادية، إلا أن القيادة الوطنية لحزب المؤتمر خلال فترة حكمها لليمن، انطلاقاً من
تعد المدرسة بالنسبة للطلاب هي البيت الثاني لهم؛ حيث يقضون أغلب أوقاتهم فيها لكي يتعلموا ويستفيدوا من المعلومات التي يقرؤونها في كافة المجالات المختلفة، وتعلم العديد
في البداية خدعوا الناس بالتظاهر بالعزوف عن المال والسلطة، واستطاعوا اجتذاب إعجاب ورضى الكثيرين بدعاوى النزاهة ومحاربة الفساد والثورة للشعب ضد النظام والدولة بسبب جرعة سعرية
في جلسة مجلس الأمن الإثنين الماضي، حول اليمن تم الحديث عن مسارات متعددة لإيجاد حل توافقي. وأجمع الفرقاء الدوليون على تمديد الهدنة في اليمن التي
الحرائق التي التهمت كثيراً من الغابات والمساحات الخضراء في العالم ليست كلها، بل ربما جلّها، بسبب التغيير المناخي بفعل استهلاك الطاقة. الأمر الذي أثر على طبقة
إن تعزيز وتفعيل العمل القومي العربي كان ولا يزال وسيظل من أولويات حزب المؤتمر ، فخلال فترة حكمه تطورت علاقات اليمن مع جميع الأقطار العربية في
هناك ثنائيات عديدة تبدو مترابطة في حياتنا اليومية، وبها تستقيم الأمور ويلزمنا أن نتكئ عليها لتحقيق غايات عديدة تنعكس على المجتمع ككل. منذ عدة، أيام شاركت