هذه المرة اذا بدأت الحرب فستكون مختلفة، ورغم تنازل مجلس القيادة وقبوله بالهدنة خلافاً لإرادة الناس التي تريد التحرير فيمكن قراءة ذلك الأمر كما قال الصيني
عندما اختلف اليمنيون وتمزقون وتقاتلون فشلوا وذهبوا يريحهم وضاعت بلادهم ودمرت إنجازاتهم وتلاشت أحلامهم وعجزت كل أحزابهم وشرائحهم ومكوناتهم من صنع أي انتصارات أو تحقيق أي
إن قيام السلطات الحاكمة بتوظيف المناسبات الدينية سياسياً ظاهرة ليست بالجديدة ولا بالمبتكرة بل قديمة جداً، حيث كانت السلطات الحاكمة في العصور القديمة تستغل المناسبات الدينية
لا شك في أن العالم العربي والشارع اليمني يعيش حالة من البهجة بسبب انتفاضة الشعب الإيراني ومتمنيين أن تنجح انتفاضتهم نتيجة معاناتهم المريرة من النظام القائم
بعد كل هذه الفترة الكبيرة من اللا حرب أو وجود بوادر للسلام، لم يبرز أي أفق لإنهاء الصراع المرير الذي يدفعه الشعب اليمني، نتيجة الصراع الدولي
كل ما تجيده الأطراف المتصارعة في اليمن هو الكلام، ومعروف بأن الكلام لا يغني ولا يسمن من جوع، ولا جدية منها في أي شيء يعود بالفائدة
في ديسمبر ٢٠١٩ تم الاتفاق بين الحكومة اليمنية والميليشيات الحوثية، برعاية المبعوث الاممي، على الية لإدخال سفن الوقود للحديدة، بعدما اصدرت الحكومة القرارين ٧٥ و٤٩، لتنظيم
يبدو أن بريطانيا التي تعهدت الحلم اليهودي قديماً، وأصدرت وعد بلفور المشؤوم، وأشرفت على تأسيس الكيان الصهيوني، ورعت وجوده وضمنت قوته، ودربت عصاباته وأهَّلت قواته، وزودته
إن أغلب المشاكل والأزمات التي تعاني منها المجتمعات البشرية في كل العصور والأزمان، هي نتيجة الصراعات المستمرة والمتواصلة على السلطة، وفي خضم تلك الصراعات والحروب والأزمات،
الدين الإسلامي دين رحمة واعتدال ووسطية دين سلام وحب ووئام وحرية دين تسامح وعدل ومساواة وإنسانية دين الصفات الحميدة والأخلاقيات العالية دين لا يقبل التشدد والغلو