مطيع.سعيدسعيدالمخلافي. بالإضافة إلى ما يعانيه سكان مدينة تعز التابعة لسيطرة الحكومة الشرعية من حصار، وقتل، وإجرام، وتنكيل من قبل المليشيات الحوثية، فإنهم يتعرضون أيضًا لاعتداءات
. إبراهيم ناصر الجرفي . لم نكن نتخيل أن نشاهد يوماً الطرقات بين المحافظات والمناطق اليمنية مغلقة وموصدة في وجوه أبناء اليمن ، ولم نكن نتخيل
باتت الحياة في تعز تشبه السكنى في محارق متعددة اللظى ، القاطنون فيها تُكوى جلودهم وحين تشوى، يخرجون لمحرقة جديدة تستبدل جلودهم بأخرى استعدادًا لاحتراق جديد
حدث في تعز إضراب لأصحاب الأفران والمخابز، واغلقت الأفران أبوابها في وجه المواطن الذي يتجرع هو فقط كل مآلات ونتائج كل أزمة في البلاد، وبدلًا من
ها هو الليل يدنو من النهار ، الساعة الآن الثالثة والنصف فجراً ، ظلام حالك وصمت مخيف ، وغرفة تكتسي بالسواد إلا من ذلك الضوء الخفيف
يعيش المواطنون في المدن والقرى والمحافظات الواقعة تحت سيطرة المليشيات الحوثية في مأسٍ إنسانية كارثية، وأزمات معيشية متعددة، ونكبات، ونكسات مستمرة، ومتجددة، حيث تمارس قيادة المليشيات
الجريمة التي وقعت في دار الرئاسة في 3 يونيو 2011م هي واحدة من أبشع الجرائم في تاريخ العالم التي لم يكشف عن كل تفاصيلها بعد، ولكنها
منذ موجة ما سُمي بالربيع العبري، وسعي أطراف سياسية في البلاد للانقلاب على السلطة الشرعية بهدف الوصول إلى الحكم بالقوة وبأي وسيلة، جاءت جريمة مسجد دار
دخلت الحرب المصرفية بين صنعاء وعدن مرحلة خطيرة من التصعيد بعد مناوشات إعلامية استمرت لسنوات، بعد قيام الرئيس عبده ربه منصور هادي بنقل البنك المركزي من
سرق الحوثيون أموال الناس المودعة بالبنوك. يذهب المودع، ليسحب من حسابه فيقال له: "ما بش زلط"، وهو يسحب من حسابه! وبعد فترة يقولون له استوفيت مدخراتك،