المشرفون الحوثيون في كلية التربية بجامعة صنعاء، حرموا بنات من الالتحاق بالكلية لسبب وحيد وغريب، هو أسماؤهن.. رفضوا قبول بنات سماهن آباؤهن وأمهاتهن بأسماء مثل: لينا،
لم تحكم الإمامة بكافة اشكالها وصورها سواءً أتت بصورة سافرة ممثلة بالزيدية الدينية الهاشمية أو بصورة مقنعة ممثلة بالاجنحة القبلية العسكرية المشيخية 1000 سنة كما يروج
يواصل نشطاء حزب الإصلاح، ومليشيا الحوثي، تنفيذ حملاتهم المنظمة والمدفوعة الأجر على التحالف العربي الداعم للشرعية في اليمن؛ في انسجام وتوافق واضحين يظهَران في استخدامهم المتطابق
عادة ما يلجأ لصوص التاريخ الى تزويره بعد مرور فترة زمنية كافية لانتقال الشهود الى جوار ربهم، ومجيء جيل لم يعش أحداث الفترة المزورة. بالنسبة
الشهيد البطل ابن إب الأبية سليل عبدالمغني قائد الشرطة العسكرية في الساحل الغربي العميد حسين المغني رحمه الله. *** كنا نقول للعميد القائد، حفظه
لم يُجمع اليمنيون في رأيهم تجاه أمر ما كما يجمعون على نظرتهم ورأيهم تجاه المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن مارتن غريفيث، والذي لا يعدو في نظرهم
** القياس بالكفاءة بالجدارة بالعمل بالتقوى ليس بالسلالة ولا بالطائفة ولا بالحزب.. ** لو كان القياس بالسلالة والنسب والحسب فأكثر من أفسد
في أبجدية الحرب ضد الافتراس الحوثي للمجتمع، كانت الحديدة متأخرة في نفض غبار الخضوع، ليس رغبة منها في ذلك، وإنما لم تكن العوامل قد اكتملت ونضجت،
لماذا يقف ادونيس منتظرا أو متسكعا على باب نوبل كل هذا العمر؟ الاشرف له ان يمشي. وفي الادب بالذات زحام كثير وطابور طويل وقد
أفرزت الحرب خاصة بمحافظة الحديدة كثيرا من الشخصيات والشركات التجارية التي وقفت بمسؤولية وساهمت في كثير مواقف إنسانية وظلت ترد ولو جزءا بسيطا من الواجب الذي