في العام 2018م أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة عبر منظمة اليونسكو أن يوم 24 يناير من كل عام هو يوم دولي للتعليم، وذلك تأكيداً على أهمية
كانت المشاورات اليمنية – اليمنية التي انعقدت في الرياض برعاية مجلس التعاون لدول الخليج العربية مطلع شهر أبريل (نيسان) 2022 نقطة تحول في مسار الحرب وظهر
ابتلانا الله جنوبا و شمالا بجماعات همج يدعون أنهم يقيمون العدل وينشرون الأمن، لكنهم أشد فسادا وظلما من أمم بائدة ذكرها الله في كتابه. يعملون ليل
فلسفة سوداء لماذا نكره السياسي الفاسد؟ مع أننا نحن أيضا كمواطنين فاسدون؟ ربما إننا نمر بمرحلة نحن بأمس الحاجة إليه وإلى فساده. أعني
شهادة الدكتوراه في ثلاثة أشهر! رغم الأزمة اليمنية والحرب، إلا أن الشطار من اليمنيين تحركوا للعلم، وحصل الكثير على شهادة الدكتوراه في أقل مدة تاريخية.
تكاد تكون ثقافة متأصلة وظاهرة مستفحلة، تلك البيروقراطية الإدارية والعلاقة غير السوية التي تحكم العلاقة بين المواطن اليمني والموظف اليمني في المرافق الحكومية التي ما إن
منذ أن حلت علينا عاصفة التغير العربي قبل ما يقارب من اثني عشر عاما، والوطن اليمني مسرح لتنفيذ المصالح والمخططات والمؤامرات الداخلية والخارجية والتى ظهرت وبانت
في ظل الهدوء القائم بين الهدنة واللاهدنة في أزمة الانقلاب على الشعب والدولة الذي قامت به جماعة الحوثيين المتمردة، استغرب الكثير من المواطنين اليمنيين إقدام الحوثيين
في يوم ٢٢ من يناير، يحتفي اليمنيون بيوم الوعل، وهم باحتفائهم هذا يحتفون بالحضارة اليمنية القديمة وبسماتها التاريخية والسياسية. إن الوعي الجمعي للأمة اليمنية يستوجب
من المفترض أن تحيل عبارة "الهوية اليمنية" إلى العنصر الجامع الموحِّد، عنصر التفريد لليمني بما هو يمني من شرق البلاد إلى غربها ومن جنوبها إلى شمالها،