إن ما يجعل اليمنيين لا يبتهجون بالاتفاق الأمني بين السعودية وإيران هو التجربة الطويلة في التعامل مع إيران وذراعها الحوثي في الجزيرة العربية. وما لا
مهما طال زمن القتال أو قصر، ومهما استمر وقت الحوار أو تعرقل فمصيرنا الانتهاء من الحرب بالطرق السلمية أو العسكرية ومصيرنا الوصول إلى مرحلة الاحتكام لصناديق
يخطط الحوثيون لهدم عدد من الأسواق والمحلات التجارية في صنعاء القديمة تمهيداً لبناء عدد من المباني على شكل قباب وملاحق في الساحة التي سينشؤونها بهدم تلك
ما زالت تفاعلات الاتفاق السعودي - الإيراني تترى، ولا غرو في ذلك، فهو كما قيل هنا في المقال السالف، اتفاق، إن مضى لمنتهاه المأمول، سيكون فاعلاً
في سابق السنوات كانت عجلة البناء والتنمية تسير بشكل طبيعي، وكان أبناء الوطن يجنون ثمار الثورة والجمهورية والوحدة. وكانت عملية التعليم والتوظيف من أهم هذه الثمار
في المقيل بدأنا نتحدث، كان أمامي رجل كبير في السن. هذا الرجل كان ضابطا كبيرا في القوات المسلحة، بدأنا نتحدث بنوع من الضحك والتنكيت عن الفرق
كيف تسبب تصريح اعلامي غبي للرئيس التنفيذي لبنك سيليكون_فالي الأمريكي فى تسريع إفلاسه وهو يمتلك أصول ب٢٠٩ مليار دولار وودائع ب١٧٥ مليار، ومصنف قبل شهر فقط،
بدأت الهدنة المزعومة محددة مزمنة ومشفوعة ببنود معينة ومغرية، لأنها راعت في ظاهرها وفي تلك البنود مصالح عامة يتشاركون المنفعة فيها مع عامة المواطنين، ثم انتهت
يوصل الواحد في اليابان إلى سن الثالثة عشرة من عمره وقده يخترع ساعة، ويحسب لأيام عمره بالدقيقة والثانية. وفي بلادنا اليمن يوصل الواحد سن الثلاثين
انطلقت يوم أمس السبت مشاورات تبادل الأسرى والمعتقلين والمختطفين بين وفدي الحكومة اليمنية والحوثيين بمدينة جنيف السويسرية. ويعد ملف الأسرى من حيث التنفيذ من أسهل