في مثل هذا اليوم وبالتحديد في الـ21 من مارس عام 1942، كان الوطن على موعد لاستقبال ميلاد أحد رموزه الوطنية وأكبر أعلامه الجمهورية القائد السبئي الحميري
يخوض الرئيس الفرنسي ماكرون هذه الأيام معركة خاسرة ومحفوفة بالمخاطر التي تحيق بالنظام السياسي للجمهورية الخامسة برمته. هذه المعركة الخاسرة مع الشعب الفرنسي الذي لن
صرح عضو الوفد الحكومي المفاوض، ماجد فضائل، أنه تم الاتفاق بين مفاوضي الحكومة اليمنية ومفاوضي مليشيات الحوثي على "الإفراج عن 880 أسيراً ومختطفاً كجزء ومرحلة أولى
سريعًا، دارت السنة دورتها، وعاد إلينا رمضان ونحن مازلنا كما تركنا بل وأسوا، مازلنا مثقلين بأغلظ المآسي؛ نتدثر بالعراء ونأوي للنزوح ونرشف كاسات الظمأ في وطننا
أيام قلائل وتدخل مكينة الحرب العبثية الانقلابية التي فرضها الإرهابيون الحوثيون الإيرانيون عامها التاسع بالتمام والكمال، حرب سقط فيها المئات من أبناء الشعب اليمني بين قتيل
كلما تكاثرت المؤامرات الدولية وأظهرت شراستها على جمهورية مصر العربية، ازدادت قوة وتتغير للأفضل، وكلما توالت عليها من كوارث طبيعية وأوبئة صحية واهتزازات اقتصادية ومالية نجد
إعلان عصابة الحوثي الإرهابية عن حصولها على وثيقة تثبت أن منطقة عصر هي وقف للهاشميين من الفاطميين، إضافة إلى دعوتها لهدم وإزالة أسواق الحلقة والمحدادة والمنقالة
على خطى سعي الحوثيين لتدمير سوق العرج وعدد من أسواق صنعاء القديمة لإقامة مزار علوي فيها بزعم أن عليّ بن أبي طالب وصل إلى صنعاء ووقف
دجال السلطة وكاهنها يصرخ اليوم بأعلى صوته عبر كتيبة الميكروفونات القاصفة للحي الذي أسكنه. قائلا: يا من تجعلون قضية المرتبات أكبر همكم وتقولون كيف سيأتي
ومن فظائع السلالة تخطيط الحوثي الرسيّ، لإزالة أجزاء أربعة أسواق من أسواق صنعاء القديمة لإقامة مزاراً للسلالة، أرأيتم كيف يثبت الحوثي أنه رسيّ، واثناعشري، أرأيتم أفظع