في العام الماضي، شهدت اليمن احتفالات ضخمة بمناسبة ذكرى ثورة 26 سبتمبر، والتي جاءت كمظهر للرفض الشعبي الواضح للإمامة والهيمنة الطائفية التي حاولت بعض الجماعات فرضها
من خلال ما نشره إعلام الانقلابيين السلاليين مما سموها اعترافات لشبكة الجواسيس في مجال التعليم، يستغرب من يتابع ذلك الهراء والكذب والتدليس على الناس، وهو مؤشر
لا يكاد يمر يوم من الأيام خالٍ من الانتهاكات والجرائم الكهنوتية، أو دون أن ترتكب عناصر المليشيات أعمالًا وممارسات انتقامية وشيطانية تضر بالمواطنين المقيمين في مناطق
أغرورقت عيناي بالدموع التي انهمرت على خدي بردًا وسلامًا لسماع أعزوفة حب الوطن التي رددها بنجاح وفن من أعلى مدرجات ملعب الأمير محمد بن طلال بالأردن
بعد أن قضى عدد من كبار قيادات وخبراء وزارة التربية والتعليم ما يقارب من عام في معتقل الأمن والاستخبارات الحوثية بدون أدنى تهمة وبدون أي مصوغ
تعاني اليمن من كوارث طبيعية و زاد من حجم الخسائر عدم مبالاه الحوثيين بمعاناة أبناء الشعب و تظهرالصور الكارثة من قتل و تدمير فاقمها أن الحوثيين
ما حدث في محافظة عدن من كارثة إنسانية جراء انفجار محطة غاز في مديرية المنصورة راح ضحيته العشرات من المواطنين واحتراق محلات و منازل المواطنين، يجعلنا
الحب والرحمة واللطف والطيبة هي من الصفات التي يعتبرها البعض علامة على ضعف الشخصية. فقد يظن البعض أن الشخص الذي يتصف بالطيبة والحنان هو شخص ضعيف
شعار "بالروح بالدم نفديك يا يمن"، شعار يحمل في طياته الكثير من معاني الولاء والانتماء للوطن والتضحية من أجل الدفاع عنه. وكان هذا الشعار من أبرز
إنتظرت إلى حين انتهاء الاحتفالات بالذكرى ال42 لتأسيس حزبنا الرائد المؤتمر الشعبي العام في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها وطننا اليمن وتنظيمنا السياسي والذي كان