عسكري في موقع رفيع يقوم بالإعتداء على مؤسسة حكومية ويهين العاملين فيها ، ويشتمهم بأقبح الألفاظ، غير مدرك بأن السب والقذف في أعراض الأخرين من القضايا
رواد سبتمبر وأكتوبر ورجالها حملوا السلاح لينهضوا بشعب أرادوا له الحرية وإقامة دولة قوية هي جل اهتمامهم، ولهذا كان النجاح حليفهم، فنظرتهم كانت بعيدة وفكرهم متحرر
من الأمور المسلم بها في مجال الحروب والمعارك العسكرية ، إنه من الخطأ الفادح دخول أي معركة سواء على مستوى الأفراد أو الجماعات أو الدول أو
لا جديد في القول بأن شعارات الديمقراطية وحقوق الإنسان التي تتشدق بها الولايات المتحدة الامريكية والغرب المنافق تذبح مرة اخرى في غزة العزة والكرامة. اليوم اتصل
منذ عقد من الزمان وربما أكثر والغرب يلعب على خيوط شطر المنطقة العربية، أو قسمها إلى قسمين بعد أن كان قد نجح في خلخلة معظم الأنظمة
بمناسبة الذكرى الستين لثورة ال 14 من أكتوبر، يتعين علينا ان نؤكد على أهمية الاصطفاف الوطني للخلاص من الإماميين الجدد الذين لا يستهدفون ثورتيّ سبتمبر وأكتوبر
لقد مَثَّل الرابع عشر من أكتوبر عام 1963م إنطلاق شرارة ثورة الحرية والإستقلال في جنوب الجمهورية اليمنية ضد الإستعمار البريطاني الذي تلقى ضربات عنيفة من قبل
نحتفل اليوم بالذكرى الـ 60 لثورة الـ 14 من أكتوبر المجيدة التى أسقطت أسطورة الإمبراطورية التى لا تغيب عنها الشمس وَركعت قياداته وأنهت إحتلالها وأجبرتها على
ها نحن نحتفي بذكرى ثورة الـ 14 من أكتوبر ونحن نعيش أوضاعًا مأساوية قادت اليمن إلى المجهول في ظل حرب بالوكالة بين أطراف إقليمية ودولية ضحيتها
حظيت عملية طوفان الأقصى التى نفَّذتها المقاومة الفلسطينية بتأييدٍ وارتياح شعبي عربي وإسلامي كبير، وبتخاذل رسمي مخزي معيب في المواقف الرسمية للحكومات العربية والإسلامية التى شاهدناها