منذ تاريخ انقلاب عصابة الحوثي العنصرية ومليشياتها الإجرامية تمارس إجرامها بحق هذا الشعب وتدمّر منجزاته الجمهورية، وتعبث بهويته الوطنية، وتهدر دماء أبنائه الزكية في صراعاتها وحروبها
الظروف المزرية و الواقع الصعب الذي يعيشه الشعب اليمني اليوم، من أصعب الظروف التي يمكن أن يواجهها أي شعب في العالم، حيث يتعرض لهجمات متكررة
إن سيطرة إيران على مضيق هرمز و التدخل الإيراني في البحر الأحمر من خلال دعم الحوثيين في اليمن، هي قضايا تثير قلق العديد من الدول العالمية
بعد عملية 7 أكتوبر التى نفذها أبطال المقاومة العربية الفلسطينية، كان يفترض على القيادة الإيرانية التى تتزعم ما يسمى بمحور المقاومة أن تساند غزة، وتواجه العدوان
الوطن العربي إلى اين يتجه في ظل ما يشهده من احداث ساخنه والحرب الدائرة بين مقاومات فلسطين، وحزب الله واسرائيل وغيرها من احداث، هل تلك الحروب
بعد فشل الكيان الإسرائيلي الغاصب في تحقيق أي نصر على المقاومة الفلسطينية ، يتمثل ذلك في إخفاقه في تحرير الأسرى ، والحد من قدرات المقاومة الفلسطينية
منذ اندلاع الصراع في اليمن وتنامي قوة الحوثيين، تثار تساؤلات حول الدور الذي تلعبه القوى الكبرى، ولا سيما الولايات المتحدة، في هذا الصراع. على الرغم من
تمُر الجمهورية اليمنية بمرحلة تاريخية حرجة، حيث تعاني من أزمات سياسية واقتصادية واجتماعية. ومع ذلك، هناك عوامل عديدة تسهم في تثبيت الهوية الوطنية في نفوس الأجيال
كلما انحدرت الأوضاع في اليمن نحو الهاوية، كلما زاد تمسك الشعب بثورة 26 من سبتمبر المجيد، وكلما ظن وكلاء ايران انهم أحكموا سيطرتهم على البلاد والعباد،
ثورة 26 سبتمبر كانت محطة هامة في تاريخ اليمن، حيث قام الشعب اليمني بالانتفاض ضد الحكم الإمامي الكهنوتي الذي كان يسيطر على البلاد ويحكمها بقوانين قديمة