26 سبتمبر وتحديات عصابة الحوثي الكهنوتية الظلامية
ثورة 26 سبتمبر كانت محطة هامة في تاريخ اليمن، حيث قام الشعب اليمني بالانتفاض ضد الحكم الإمامي الكهنوتي الذي كان يسيطر على البلاد ويحكمها بقوانين قديمة وظلامية.
كانت الثورة تهدف إلى بناء دولة مدنية تعتمد على العدالة والحرية والديمقراطية، وكانت تعد البداية لمرحلة جديدة من التقدم والازدهار في اليمن.
بعد الثورة، بدأ اليمن في بناء مؤسساته الحديثة، وتطوير قطاعاته المختلفة، وتعليم الناس وتوعيتهم بحقوقهم وواجباتهم.
كما تم إقامة وطن مليء بالعلم والحضارة والمحبة والسلام، وتحقيق المساواة والعدالة بين جميع أفراد المجتمع.
لكن مع مرور الزمن، بدأت اليمن تواجه تحديات جديدة، حيث اندلعت حروب أهلية أفقدت البلاد الاستقرار والسلام. مليشيات طهران الإمامية بدأت تتدخل في الشؤون اليمنية، وتسعى لاستعادة اليمن إلى عصر الظلم والاستبداد والجهل.
تعتبر هذه المليشيات تهديدًا كبيرًا للسلم والأمان في المنطقة، وتعرقل جهود بناء دولة قوية ومستقرة في اليمن.
لذلك، يجب على الشعب اليمني الوقوف معًا والتصدي لهذه المليشيات الإمامية، والدفاع عن ثوابت ثورة 26 سبتمبر. يجب على الأحرار والأبطال في اليمن أن يتحدوا ويقاتلوا من أجل الحفاظ على الديمقراطية والحرية والعدالة في بلادهم.
سيحقق الشعب اليمني الحر أهداف ثورته، وسينتصر لليمن وجمهوريته، وسيهدم براثن الكهنوت اللعين. إن اليمن يستحق أن يعيش في سلام وازدهار، وأن يكون مكانًا آمنًا لجميع أفراد المجتمع.
لذلك، يجب على اليمنيين أن يتحدوا ويتضامنوا من أجل بناء مستقبل أفضل لبلادهم، ولأجيال الشباب القادمة.