مقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني ضربة موجعة لطهران غيرت موازين اللعبة، ويبدو جلياً حجم الارتباك الإيراني أمامها. مزقت أمريكا بعمل واحد صورة إيران
سلَّمت أمريكا العراق لإيران.. وكان يمكن لإيران أن تكسب الصراع التاريخي مع العرب للأبد، وتقدِّم أنموذجاً إصلاحياً عقلانياً معاصراً، ينقذ المنطقة من كل صراعات التاريخ.
أُسَر الشهداء، وهم بالمئات، والجرحى والمقعدون وأسرهم، والجنود والضباط من النازحين وأسرهم، تُمنع عليهم العودة إلى ديارهم، وتُغلق المناطق المحررة في وجوههم، وتُشن الحملات
تنفذ عصابة الحوثي العميلة لإيران مشروعاً تعبوياً خطيراً تحت مسمى (تأصيل الهوية الإيمانية). وهو مشروع خطير وقذر، هدفه مسخ الهوية الدينية للشعب اليمني، ومحاولة إقناع اليمنيين
مع نهاية العام 2019 وبداية العام الجديد، تلوح في الأفق فرصة مواتية لتحقيق تقدم في تطبيق اتفاق الرياض واستعادة الهدوء وتحقيق السلام في المناطق
كانت إيران، منذ الثورة الإسلامية، في مواجهة مع الأنظمة العربية فقط، والآن دخلت في مواجهة مفتوحة مع الشعوب. هذا التحول الجذري يضع سياسات طهران
تمارس جماعة الإخوان المسلمين في اليمن أساليبها الماكرة والمخادعة لتنال عبرها المصالح التي تخدم مشروعها وأفكارها، وتستوطن بها أدغال المجتمع، لترضخهم لأفكارها وتجند
عوداً على بدء، أهلُ السفينة الأمميَّة في الحديدة فضُّوا سابع اجتماع ناقش مقترحات كانت حُسِمت في أول اجتماع، على صِلة بأول خطوة على الإطلاق "فتح
نموذج تعز وسيطرة الإخوان على هياكل الشرعية والأمنية فيها نسخة طبق الأصل من نموذج صنعاء حيث يسيطر الوجه الآخر للمشروع الإسلامي. لم يقبلوا أحدا، ولن يقبلوا
جنون الحجرية ضد بعضها يفوق الجنون الذي نعرفه، واستعداء أبنائها لبعضهم يحتاج إلى دراسة نفسية واجتماعية وسيكولوجية. بالطبع الحجرية مصنع لرجال الدولة والمثقفين وموطن للجمال والفن