الصداع الذي يسببه أحمد سيف حاشد للحوثيين تحول إلى هستيريا: مدير دائرة الإعلام في مكتب رئاسة الجمهوية، أي مكتب المشاط نفسه، نشر مقالاً بصيغة
ذهنية إرهابية حاقدة هي القبضة الحوثية، من أحرقت الحرث والنسل وأفسدت كل شيء في البلاد ودمرت حياة أكثر من 30 مليون، وأدخلت الحزن والوجع إلى
كلما تقدّم الإنسان في العمر، يزداد قُربه من الله، ويحرص على أن يختم عمره بالعمل الصالح، إلاّ هذا الدجال المدعو مجاهد القُهالي، الذي
المشكلة- دائماً- ليست في العناصر، بل في العنصرية. الفرق واضح: - العناصر. كالطوائف والسلالات والفئات: ثراء وتعدد وتنوع وقوة وشراكة وتعاون وتعايش بنّاء.. -
أصبح المواطن اليمني مجرماً ومداناً بالنسبة لحكومة صنعاء، والجريمة الجسيمة التي ارتكبها هي أن معه زلط، وحتى يُبرئ كل مواطن يمني نفسه من هذه الجريمة
كتهامي نشأت وترعرت بأرض تهامة الطيبة التي لا تقبل إلا طيباً، أرضنا التي حررها رجالنا الأبطال، داحرين الميليشيات الحوثية، التي هجرتنا من منازلنا ودمرت الأرض والإنسان
قال أينشتاين: إن المعتوه هو الذي يكرر نفس الخطوات بنفس المعايير متوقعاً نتائج مختلفة! الشرعية الرخوة تكرر كل الأخطاء التي تسببت بفرارها من صنعاء،
المشاهد اليومية للموت في صنعاء تدمي الصخر وتصهر قلوب العالم إذا تمكن من المشاهدة عن قرب، الشوارع والأماكن والمتنزهات والمستشفيات والمساجد والمدارس أصبحت مسارح للجريمة التي
لقد كان أبى من الرجال الذين لا يسمحون للحزن أن يتسلل لقلوب أبناءهم. وكنت أحسبني قادرا على الصبر والتجلد ومجابهة صروف الحياة، فلما توفي
الزميل عصام الحرازي، يرحمه الله، توفي في صنعاء، بمضاعفات فيروس H1N1 (انفلونزا الخنازير) حسبما نُقل إلينا ونقرأ. وهو ليس الأول. ما يُنشر ويُتداول في