من المؤكد أن الحرب الكارثية تمثل أس وجذر الأزمات التي يواجهها اليمن، فخلال فترة الحرب تعيش الدولة اليمنية أزمة إنسانية هي الأسوأ في عالمنا المعاصر، كما
توالت القرارات التي أصدرها البنك المركزي اليمني في العاصمة عدن، والتي أثارت تداعيات كبيرة على الساحة، حتى أن الحوثيين جن جنونهم من هذه القرارات التي كانوا
للمرة الأولى تنحاز المؤسسات العدلية والجنائية الأممية، إلى جانب الحق الفلسطيني، ضد المغتصب الإسرائيلي وحلفائه، بعدما كاد الأمل أن يتلاشي من فاعلية "الأمم المتحدة" ومنظماتها، بل
منذ قيام الثورة الإيرانية عام 1979م والصراع الإيراني الامريكي يدور في دائرة مفرغة ولم يتعدَ حدود الوسائل الإعلامية وما يدور فيها من تصريحات نارية وتهديدات كلامية
على مر التاريخ اعتبرت اليمن مطمعًا للكثير من الغزاة بسبب موقعها الجغرافي وخصوبة أرضها، وتم غزوها من قبل الإحباش والفرس والبرتغاليين والعثمانيين والإنجليز. وقد انتصرت العروبة
¤ لم يعد هناك مواطن يمني في الداخل أو الخارج لم تصبه كارثة مليشيا الحوثي حتى أن رجلًا كبيرًا في السن قال: "مليشيا الحوثي هؤلاء اكبر
الحقيقة، أنني أصبحت أشفق على القيادات الوسطية و الكوادر الشبابية و بعض العقول النيرة في حزب الإصلاح من البرلمانيين ممن يريدون توحيد الصف الجمهوري، من التصريحات
الإنسان المتسلط والأناني والمغرور بطبيعته يستاء عندما يوجه له الآخرون النقد الهادف والإيجابي ، وهو ينسى أو يتناسى ، بأنه هو من أدخل نفسه بنفسه إلى
مع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده بنك عدن المركزي لنقل المراكز الرئيسية لمقرات البنوك التجارية والمصارف الإسلامية وبنوك التمويل الأصغر من العاصمة المختطفة صنعاء إلى العاصمة
مهما تنوعت أسباب الصراعات والحروب بين البشر ' ومهما تنوعت أساليبها وأشكالها ' ومهما تباينت أهدافها وغاياتها ' ومهما حاول أمراؤها وتجارها وقادتها تغليفها بأغلفة متنوعة