الحديث عن مسودة مشروع للحل الشامل في اليمن من قبل المبعوث الدولي وتقديمها لبعض الأحزاب اليمنية المتواجدة في الرياض، غير مجدٍ، خاصة وقد أعلنت ميليشيات الحوثي
لا شيء يُسلي غربتي .. لا شيء ينسيني بلادي لا شيء يُطفئُ لوعتي فأنا ابنة للقات ! .. أُشفى برائحة
تتعمد الآلة الدعائية للمشروع الإمامي العنصري تزييف العديد من حقائق التاريخ، ضمن لعبتها المفضلة في الطمس والتزوير والتدليس والتلفيق. ومن ضمن هذا التشويه عمدت هذه
لا يمكن فهم أحداث التربة اﻷخيرة وحالة الانفلات الأمني التي تشهدها مدينة تعز إلا في سياق ضغط حزب الإصلاح على القوى السياسية المتفاوضة في الرياض لمنحه
عقب 30 عاما من توافق اليمنيين على دستور يؤكد المواطنة المتساوية بين جميع أفراد الشعب بغض النظر عن جذورهم العرقية وألوانهم والنوع الاجتماعي وحتى أديانهم ومعتقداتهم
لست هنا مادحا أو مدافعا، إنما مقارنا ومتمنيا، وإن كنت لا أخفي تحيزا يفرضه واقع المشهد اليمني الموسوم بأخطاء التعامل مع المعركة ضد الجماعة الحوثية لتي
تشيع صنعاء يومياً العشرات من ساكنيها وكذلك تفعل أغلب المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، جراء إصابتهم بفيروس كورونا "كوفيد19" المستجد، لدرجة تحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى
المهزومون ينتظرون -دائماً- بطلهم القادم من ظهر الغيب.. يلقون مسؤولية الخلاص من الهزيمة والعجز على عاتق كائن غيبي كلي الجبروت، ترسله السماء في الوقت المناسب لنصرة
التحق بموكب الشهداء اليوم العقيد البطل محمد سويد، التحق البطل سويد بفرسان الخلود شهداء المقاومة الوطنية محتفظا بمرتبة السبق في الوفاء والثبات والشجاعة في معركة مواجهة
بينما العالم بما فيه المعادون للنظام يبكي على ما سيعانيه السوريون بسبب عقوبات «قانون قيصر»، كانت ردة فعل الرئيس السوري بشار الأسد وعقيلته أسماء وأولادهما التقاط