منذ تأسيس دولة الإمارات وهي تولي قضايا الأمة العربية اهتمامها الكبير، وتضعها على رأس أولويات سياساتها الخارجية، باعتبارها جزءاً من هذه الأمة العريقة المتجاورة، التي تربطها
آلة الزمن منذ سيطر الحوثيون على صنعاء وما جاورها من المحافظات الشمالية، عادت كل المفاهيم السيئة التي كان شعبنا قد دفنها منذ خمسين عاما، ولطالما
الناس يشتكون ويقاسون المعاناة أشكالا وألوانا. والشكاوى المريرة تصلنا ككتاب، بلا انقطاع. حين يتم تحويل 100 ألف ريال من المناطق المحررة، فإنها صارت تصل إلى
ليست قضية خادشة للحياء، تستوجب عقد جلسات محكمة مغلقة سرية، إنها قضية وطن وقضية رأي عام وجريمة سياسية بامتياز. قضية اغتيال الحمادي، يجري الآن التخطيط
يكاد يتفق الجميع على أن مسلسل سد الغريب أعاد للشاشة اليمنية هيبتها وكسب انطباعًا جماهيريا يكاد يكون بدرجة جيد جدا مرتفع. نجح سد الغريب بأبطاله
تهامة المنطقة المنكوبة بالفقر واﻷوبئة والحرب، تعيش اليوم أوضاعاً كارثية جراء اﻷمطار التي أودت بحياة أكثر من ثلاثة عشر مواطناً، باﻹضافة إلى المفقودين، فيما فقد مئات
أن يتقدم طرف إيراني بحجم الرئيس السابق أحمد نجاد بطلب القيام بمهمة فريق إطفاء الحرائق التي أشعلها النظام الإيراني (في اليمن تحديدا) وبالمنطقة بشكل عام، طلب
اعتمد المشروع الإمامي الكهنوتي في اليمن آليات عدة سياسية واجتماعية، لتجذير وجوده. منها ما هو متعلق بالموشحات الدينية، ومنها التقسيم الطبقي العنصري لفئات المجتمع، ومنها ما
تحولت (الشرعية) لدى التجمع اليمني للإصلاح من منظومة تعاقدية توافقية بين الأطراف الموقعة على التسوية الخليجية نوفمبر 2011م -إلى شكل تنظيمي قهري، وقرارات تنسف جوهر الشرعية
البلطجة التي حصلت في التربة وصمة عار في جبين كل أبناء تعز، قبل أن تكون جريمة في حق مواطن يمني نازح اختار إحدى مديريات تعز ملاذاً