يعتبر اليمن موطناً لحضارات متعاقبة منذ ما قبل الميلاد مثل معين وسبأ وحمْيَر وحضرموت وقتبان. وقد تركت هذه الحضارات آثاراً عديدة ومتنوعة تعرض الكثير منها
إيران تعلن رسميا انها ارسلت حسن ايرلو سفيرا مفوضا فوق العادة و"مطلق الصلاحية" لها لدى ميليشيا الحوثي الارهابية. ليس غريبا هذا فقد انتقلت إيران لمرحلة
بصراحة... احترت في نسبة 2% فقط فيما بين الحوثي والإصلاح من حيث التقييم لكل منهما كجماعة مليشاوية تتحمل مسؤولية دمار اليمن: الحوثي 42% الإصلاح 40%
أحد الأسئلة التي تشغل تفكير كثيرين في منطقة الشرق الأوسط مع دخول الانتخابات الرئاسية الأميركية إلى مراحلها الأخيرة، هو ذاك المتعلق بعلاقة المرشحين بالشرق الأوسط، وأيهما
خطوة إنسانية إيجابية مثلها أول تبادل للأسرى بين الحكومة والحوثيين، بقدر وقعها السعيد على أهاليهم بقدر ما أوحت بحزن جديد خيم على اليمنيين نجم عن حالة
المشرفون الحوثيون في كلية التربية بجامعة صنعاء، حرموا بنات من الالتحاق بالكلية لسبب وحيد وغريب، هو أسماؤهن.. رفضوا قبول بنات سماهن آباؤهن وأمهاتهن بأسماء مثل: لينا،
لم تحكم الإمامة بكافة اشكالها وصورها سواءً أتت بصورة سافرة ممثلة بالزيدية الدينية الهاشمية أو بصورة مقنعة ممثلة بالاجنحة القبلية العسكرية المشيخية 1000 سنة كما يروج
يواصل نشطاء حزب الإصلاح، ومليشيا الحوثي، تنفيذ حملاتهم المنظمة والمدفوعة الأجر على التحالف العربي الداعم للشرعية في اليمن؛ في انسجام وتوافق واضحين يظهَران في استخدامهم المتطابق
عادة ما يلجأ لصوص التاريخ الى تزويره بعد مرور فترة زمنية كافية لانتقال الشهود الى جوار ربهم، ومجيء جيل لم يعش أحداث الفترة المزورة. بالنسبة
الشهيد البطل ابن إب الأبية سليل عبدالمغني قائد الشرطة العسكرية في الساحل الغربي العميد حسين المغني رحمه الله. *** كنا نقول للعميد القائد، حفظه