يحتفلون بمولد النبي في صنعاء... نبي يحمل اسم محمد، لكنه مختلف عن الصورة التاريخية لنبي المسلمين. النبي الذي بدأت صوره تخرج للعموم، عبر الاحتفالات المبالغ
صنعاء التي كانت أم اليمن لا تقبل واحدية المعتقد والمذهب والرأي، ولا تقبل أن تكون أسيرة بيد جماعة بعينها، هي اليوم أسيرة جماعة متطرفة، تكسوها "خِرق"
يجب على نخبنا ومثقفينا وقبائلنا وشعبنا استيعاب أن اليمن لن تخرج من وصاية البند السابع ومليشيات عقائدية معممة تسيطر على العاصمة صنعاء.. وأن دفعات الدعم التي
يحتفل الدجال عبد الملك الحوثي بنهب 60 مليارا.. ويموت الشعب ويشبع موت.. المهم يفرح ((جبريل)) وإخوته وبقية الحاشية ويكبرين (ضجنهم) مثل بقية قيادات الميليشيات، وكما يقال
وليش لا؟ فين بيلاقوا أحسن وأبشت مني في شؤون النقل وهذي سيرتي الذاتية تشهد: -نقلت في أول عشر سنين م ن حياتي أنا وأمي وخواتي
خطيئة فبراير لعنة أنجبت ألف لعنة وستظل تلاحقنا جيلا بعد جيل.. هكذا هي الحقيقة للأسف ولا ينكر ذلك الا تاجر حروب او بعااع ينقاد كالخروف.
في ذروة الكفاح المسلح ضد الوجود البريطاني، كنا نحن الطلبة الذين ندرس في كلية بلقيس، ونقيم في (كريتر) ننتقل يوميا إلى الكلية في حي (الشيخ عثمان)
فليمارس الكهنوت لعبته المفضلة: الدجل واللصوصية.. فليحتفل بطقوس التحريض والكراهية كما يشاء، فليحتكر السماء والأنبياء، وليملأ الجدران بأي لون يريد: أخضر، أحمر، كستنائي.. لا مشكلة.
كثيرون يصابون بالضيق من الصور التي تأتي من عدن وتناقض ما يقولونه عنها، عدن الغابة، وعدن القرية التي يهرب منها الناس، وعدن اللي باقي لها دقيقتين
محمد محمد عبد الله صالح، وعفاش طارق محمد عبد الله صالح، ما يزالان إلى اليوم أسيرين لدى الجماعة الحوثية في صنعاء منذ أوائل شهر ديسمبر عام