الجنوب اليوم لايقبل بالآخر ولا يتسع لنا جميعا.. يضيق بنا،، ويتمدد نحو مشروع القرية،القرية التي اقصد بها قروية الافعال والاقوال والافكار وقرونة المؤسسات والشارع وكل
الجميع يتحدث عن ضرورة امن و استقرار اليمن , ولا يتركون فرصة غير ويقفزون للواجهة مدعيين انهم يدافعون عن سيادة الوطن اليمني , ويؤكد كل طرف
لا أعتقد أن الحرب الدائرة في اليمن، يجب أن تستمر، فقد تجاوز الحوثيون، الفصيل اليمني المعتدي على الشرعية، والذي يواصل قتل اليمنيين، ومصادرة دولتهم، بل مصادرة
أجتزتُ عُمرِى بِدُونِ فِهمٍ لِلحكاية، وفِى البِلُوغِ قرأتُ أكثر عنِ المشاعِر وأسرار حُبٍ فِى خِطابٍ لا يلِيقُ فِى زمانِى... فكبُرتُ أحلُم بِبقايا عِطرٍ لا يُفارِقُنِى الحقِيبة،
- بأيّ هوية كانت "تعز" وظلت عاصمة اليمن الكبرى، طوال (250) عاما هي عمر الدولة الرسولية، أعظم دولة حكمت اليمن عبر التاريخ.؟! - بأيّ هوية كانت
بعد الهزائم الساحقة الموجعه في الميدان التي تعرضت لها مليشيا الإنقلاب من القوات المشتركة المدعومة من التحالف ، تحاول المليشيا أن تصنع نصر مزيف بضرب منشآت
ان اردت معرفة اين وصل الحال باليمن عموما و تعز خصوصا،واسباب ذلك، كل ما عليك غير ملاحظة تصرفات بعض القومجيين من يدعون انهم كبار القوم من
كل يوم يمر تثبت مليشيا الحوثي للعالم انها جماعة ارهابية خطرها يتعدى اليمن والحدود الى المصالح العالمية والاقليمية.. فبعد اعمالها الارهابية بحق التجارة العالمية في