دأبت منذ بواكير عمرها وإنقلابها على مؤسسات الدولة في إنتهاج ٱسلوب إجرامي لا إنساني لا يقل جرما وقبحا من قصفها المتعمد الذي يحصد رؤوس مواطنيين ابرياء
الأيام الأولى ل 11 فبراير 2011 وعاد شجعان الزحمة موسحين في مخابئهم وعاد قادتهم ماقالوا لهم هوشوا يابعااااع كنت من أوائل الشبان اللي أسسوا ساحة الحرية
_باغتتني إبنتي "جنى" _إبنة العشرة اعوام بسؤال لم أكن مستعدآ للإجابة عليه ، وهو : بابا ..هل ستتوقف الحرب باليمن ؟! _لا اخفيكم بأني
ليس بوسع أحد أن ينكر بإن الأحزاب أرقى شكل من أشكال المكونات المجتمعية ، التي توصلت لها المجتمعات المتحضرة ،فالمجتمع الذي ينتشر فيه الأحزاب المدنية ..
ما نحتاجه خفوت اليأس غزل الخُطى بالخُطى والحنجرة بالحنجرة والمصير بالمصير أفضل الثمار في حصاد الحياة هي الكرامة ورفض الأفكار البالية والسلالات الدعية
بدأ التحالف العربي مؤخراً فعلاً يشعر بالخطر الداهم القادم من مليشيا الإنقلاب التي استغلت تشظي الشرعية واتفاقية السويد طيلة السنين الماضيه التي منحتها المزيد من الوقت
أيام بدون إنترنت ، انقطاع تام عن العالم ، عن كثير من اصدقائك ، في الواقع ، وآخرون عبر العالم الافتراضي ، صار بينك
_تهللت الأسارير وزفت التهاني والتبريكات التي بعث بها الكثير من أبناء اليمن في الداخل والخارج ،بعودة شبكة النت ،والتي انقطعت لمدة 4 أيام ،من منتصف ليلة
أسبوع عنفي دامٍ على مستوى انبعاث الإرهاب بأنواعه المختلفة لكن لخدمة هدف واحد وهو فك الارتباط والضغط عن ملالي طهران وتأكيد الكارثة التي عقبت استراتيجية «التخلي»
ان من الطبيعي أن تدينَ جامعة الدول العربية الاعتداءات الحوثية الأخيرة على الإمارات والسعودية. تحويل الانتهاكات العلنية لأجواء الآخرين بالصواريخ والمسيرات إلى ممارسة شائعة هو ترسيخ