تشهد اليوم مليشيا الحوثي الإرهابية رفضا دوليا بالإجماع، بعد استعراض مجلس الأمن وقائع اعتداءاتها وانتهاكاتها قرار حظر الأسلحة المفروض على اليمن. وكذا استمرارها في عمليات تجنيد
تبنت ميليشيات الحوثي المدعومة إيرانيا، بيان جهة عراقية تقف وراء الهجوم الذي تعرضت له دولة الامارات العربية المتحدة الأربعاء، بطائرات مسيرة مفخخة تم اعتراضها وتدميرها من
لاشك أن إنطلاق الجمهورية الجديدة لمصر يعطى ثقة كبيرة فى إعادة الاصطفاف العربى مرة أخرى بعدما أصبح لمصر " درع وسيف" لتوحيد العرب على كلمة واحدة
تعرض المؤتمر الشعبي العام ولا يزال لضربات موجعة من بعضه على بعضه فتوزعت الولاءات بين مراكز القوى داخل هيكل الحزب الواحد وتعددت التوجهات لكن مؤتمر تعز
المنظمات الدولية والمحلية العامله في اليمن تريد أن تخدش حيا المجتمع اليمني المسلم المحافظ وذلك بتشجيع بناتنا وأخواتنا على التمرد وعدم الاكتراث بالوصايه من قبل اولياء
نملك السلاح، ولكننا لا نحمل في قلوبنا حقداً، لا مع الحوثي ولا مع الذين يستأجرون الحوثي ويطلقونه ليتلاعب في المنطقة. نعرف جيّداً بأن هؤلاء القوم ليسوا
دابت ايران على سرد الاكاذيب في سياستها الخارجية , فهى من تباكت على انتهاك لبنان ومزقتة و العراق و اشعلت فيه الفتن و سوريا ودمرت اجمل
زيارة الرئيس السيسى لدولة الامارات كانت لها اسبابها واهدافها المهمة .. الأسباب تكمن فى العدوان ( الحوثى ) مرتين على كل من ابو ظبى وجنوب السعودية
مواقف ليست مستغربه، من دول شريرة تأريخيا، اكتسبت قوة قراراتها من حروب طاحنة راح ضحيتها مئات الآلاف من البشر، ليصبح الطرف المنتصر في هذه الحروب هو
أينما تذهب تجد أمامك سؤالاً واحداً، وعلى جميع المستويات، هل تتوقع حرباَ في المنطقة؟ والحقيقة أننا في حرب فعلية مع إيران بالمنطقة، ومنذ زمن، وسبق أن