إلى متى يستمر الصمت الدولي على جرائم وإرهاب الحوثي؟ علامة استفهام باتت تطورات الأحداث تطرحها على ساحة النقاش الدولي، لا سيما في ضوء التصعيد الأخير تجاه
واقف بينهم دون ثبات رغم إسناد جسده بساقين خشبيتين تتكئ عليهما إبطاه المتعرقة؛ الحرج لمنظره الرث المتسخ يجعل جسده ينزف عرقا رغم وجود المكيف .
لطالما لم أصدِّقهم، ولن أصدِّقهم، وأتقرب إلى الله بدعوة وحث خلق الله على تكذيبهم. ليس لأجل شيء أو لسبب آخر سوى أنهم غير صادقين. أستعيد
أقام حزب الإصلاح مهرجاناً في ساحة عامة بولاية تعز للاحتفال بالنجاح الذي حققه إرهابيو تنظيمي داعش والحوثي في عدن.. الإرهابيون قتلوا يوم الخميس الماضي نحو خمسين
السيول جرفت الطريق، وعزلت شمال اليمن عن جنوبه. مَن الانفصالي هنا يا أدعياء الوحدوية؟! هذا هو، الآن ومنذ أشهر، المَعْبَر والمنفذ الوحيد الذي يربط شمال
بينما تتصارع فيما بينها هذه الايام بعض القيادات المؤتمرية ممن شاخ بهم الزمن وممن اكلوا هذا التنظيم لحم وتركتوه وتخلوا عنه وهو عظم في احلك الظروف
في الأول من يوليو (تموز) الحالي، نشر الحوثيون في مواقعهم الإلكترونية ما وصفوها بالمبادرة الاقتصادية لمعالجة مشكلة الرواتب، تضمنت «إنشاء حساب خاص في فرع البنك المركزي
سواء أكانت في داخل اليمن او خارجه.. سواء أكانت بصحة جيدة او متعبة.. سواء أكانت حاضرة ام غائبة.. فهي ملكة الإباء والعنفوان والقلعة الشامخة الشماء، والفارسة
طوال الفترة الماضية ومنذ ما قبل انتفاضة ديسمبر المباركة ونحن نسمع عن قيادات المؤتمر المتواجدة بالخارج وتحديدا الرياض الكثير من الاتهامات ابرزها تبعية هذه القيادات لحزب
تمكنت الليلة من مشاهدة حوار محمد عبد السلام مع قناة "روسيا اليوم ".. سأتجاوز ما قاله عن القتل "العفوي" لعلي عبد الله صالح من قبل جماعته..