بحثت عن قلم وبياضة لأكتب إليكِ ولم أجد، وبعد عناء أنقذني أحد رفاقي بقلم مكسور، مداده يكاد أن يجف وببياضة تغير لونها. أهتديتُ إلى جذع
إذا كان الحوثيون يقتلون رفاقهم الذين قاتلوا في صفوفهم منذ البداية وينكلون بهم بتلك الصورة التي رأينا فيها قتل مجاهد قشيرة، فكيف يقتلون وينكلون بأعدائهم؟ لا
من دواعي الأسف أننا محرومون من الوثائق التاريخية الضرورية والدراسات لكي يكون بمقدورنا الكتابة عن دور صنعاء والإقليم الشمالي في تكوين اليمن بالطريقة التي قد يكتب
قال "محمد علي هيثم " ثاني رئيس وزراء لجنوب اليمن بعد الاستقلال: " في المؤتمر الشعبي العام تستطيع أن تُحافظ على موقعك وبطاقتك التنظيمية؛ مهما بلغ
اليوم يعيش حزب المؤتمر الشعبي العام حالة سياسية صعبة جداً إذا لم يستفق من حالة الإغماء التي أصابته بعد استشهاد رئيس الحزب وأمينه العام بعملية غادرة
النساء اليمنيات يتعرضن للاختطاف والتعذيب والكثير من الفظائع في سجون الحوثيين دون أن تحظى القضية بالاهتمام الكافي من قبل الكثيرين، وقد مرت جرائم كبيرة ارتكبها الحوثيون
تتعاقب الأيام وتمضي تباعا على طول أيام السنة حتى تصل إلى يوم 17 من شهر يوليو وتتوقف عند هذا التاريخ من كل عام لما له من
منذ بداية الانقلاب الحوثي على الدولة وتمكنه من خصومه، وتأخر الحسم العسكري والأطفال هم الهدف والضحية الأولى في كل مناطق سيطرة الحوثي وميليشياته الانقلابية. فمنذ
في حوار وكالة "بلومبيرغ" الأول مع "محمد بن سلمان" -قبل أن يصبح ولياً للعهد بأكثر من عام- أوضح أنّه مُتأثر بكتاب "فن الحرب" للقائد الصيني "سن
أدعياء سياسة وثقافة تهاميون مجهدون نفسيا، وجدوا في تكوين قيادة موحدة للقوات المشتركة في الساحل الغربي، فرصة لتفريغ شحنات العداوة المكبوته في نفوسهم ورؤوسهم على بني