17 يوليو يوم للإحتفال والتأمل في مسار التطور والتحول الذي مرت به اليمن بعد ثورة 26 سبتمبر وحتى تأسيس الجمهورية الديمقراطية اليمنية في عهد الرئيس علي
في مثل هذا اليوم الـ 17 من يوليو 1978م شهدت اليمن حدثًا تاريخيًا عظيمًا نقلها من حقبة الصراع والعزلة والتخلف والخلافات إلى عهد الديمقراطية والحوار والبناء
في لحظة عصيبة وصلني خبر صادم وغير متوقع، لا زلت حتى كتابة هذه السطور وأنا مصاب بالحزن غير مستوعب رحيل أعز أصدقائنا أخونا الحبيب، محمد بن
كما نعلم جميعآ بتلك الحقبة لم يلبث اي رئيس لأكثر من شهرين وتتم تصفيته لمصالح اعداء الجمهورية،،،وهنا تجلى ذكاء الرجل الذي صعد للحكم وهو يحمل كفنه
لم يكن الشهيد الزعيم / علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الاسبق مجرد شخصية سياسية عابرة في تاريخ اليمن و العالم العربي ، بل كان شخصية استثنائية
كامل هزاع سفيان النيال ، شاب معاق ذهنيًا ، و لديه إعاقة خلقية في بصره ويصعب عليه الرؤية الجيدة ، يتيم الأب والأم . يعيش "كامل"
يمر الزمن وتتوالي السنوات على بلادنا ، وفي كل عام يهل علينا يوم ميلاد الديمقراطية، الذي يصادف السابع عشر من يوليو والذي تفصلنا عنه أيام قلائل.
استغلت ايران الحرب على قطاع غزة ، لتوسيع وجودها البحري لتعزيز وجودها الاستراتيجي في المنطقة، حيث حولت البحر الأحمر إلى ساحة معركة في ظاهرها غزة و
إيران، الدولة الشريرة التي تعتبر مصدرًا للشر والأسلحة والمخدرات، تستمر في ترويج جناحها الداكن في العالم، متسلحة بالخبائث والجرائم التي تستهدف الأمن والاستقرار في المنطقة وخارجها.
أثارت رسالة المبعوث الأممي لمجلس القيادة الرئاسي بشأن الحالة الاقتصادية لغطًا واسعًا حول مغزاها وتوقيتها. وتشير الدلائل إلى تعاطي مجلس القيادة بحنكة ودبلوماسية ومسؤوية وطنية