يبدو أنّ رمضان هذا العام لن يختلف عن سابقيه في الخمس السنوات الماضية، بل إنه أسوأ حالاً، وأشد فقراً وعوزاً من سابقيه، كما يبدو لن يكون
لم يعد خافياً أن معركة اليمنيين ضد مخلفات الإمامة الكهنوتية، متمثلة بميليشيا الحوثي، ليست مجرد نضال شعب لاستعادة نظامه الشرعي ومؤسساته من مخالب عصابةٍ قفزت على
فجأة على صفيح من حرب قيل لي : رمضان مبارك ، أنا الذي لا علم لي بالذي حدث وجرجر رمضان بهذه السرعة ، لا زلت أحفظه
بعد أن كان الشهر الفضيل يأتي وقد احتفل اليمنيون بقدومه بفرحة وروحانية، يأتي هذه المرة وخلال فترة الحرب واليمنيون غارقون في الوجع والألم، يتحسسون بعضهم مخافة
عامان من اليوم مرا منذ استطاع القائد العميد الركن/ طارق صالح برؤيته الوطنية ومعه ثلة من الأبطال من ضباط وأفراد القوات المسلحة اليمنية، يمثلون كافة محافظات
هدنة الأسبوعين التي قررتها قيادة التحالف العربي، انتهت مدتها دون أن تكون هناك وقف إطلاق نار حقيقي من الناحية العملية، فالجماعة الحوثية لم تقبل بها، ولم
كمال طماح.. قام ينزل فيديو انه البصل يسقى عندنا (في اليمن) من المجاري..!! وأساء للزراعة اليمنية بشكل عام، ويبدو أن "رجال الله" اللي خلوه يعمل
سأكتب لكم اليوم عن المقاومة الوطنية التي تأسست شامخة عصية في الساحل الغربي بقيادة العمبد الركن المجاهد طارق صالح..وذكرى انطلاق عملياتها في 19إبريل 2018 ، مؤمنة
جيش طارق.. مفردة بسيطة اختزل بها الشارع اليمني اسم المقاومة الوطنية وألوية حراس الجمهورية التي تحتفي اليوم بذكرى انطلاق عملياتها في الساحل الغربي ودخولها كقوة عسكرية
تباً لمن يدعون العلم وهم لا يفقهون شيئاً، فيضلون ويضلون الناس بغير علم. قالوا إن اليمن خال من فيروس كورونا وهم لا يملكون أدوات اكتشاف